صباح يوم العيد كان شقياً
ومرورك عيداً استثنائياً
انتظرت مرورك طويلاً
بين زواية الحاضر والماضي
لم يلبسني رغم قلة صبري ..الملل
ادرك جيدا حضورك يشبع غروري
فكان لي ماتمنيت
ورغم حزني ابتديت المح ضحكة ثغري
لاعود من جديد
فتضربي بخاتمه مرورك بحديد
ايعقل ان لا تعودي
بعدما ثملت من حوضرك؟
سيدتي سناء كوني بالقرب!