[



غريبه يا معاندني , تجي واتقول جاك امناك ..!
تجي يومين ثم تبعد , وقصدك بس تذبحني


غريبه كل ه العالم , تلفّه لف في يمناك
ولا لك بين كل الناس , غيري وانت خابرني


تعوّذ من بليس وهاك , دام القلب , راضي هاك
..[ حبيب ].. القلب واسكن ..[ نبضه ].. , واحتل واشربني


أنا والله لولا الله , وخوفه قلت : ل أجل ارضاك
وحبّك جيت في الدنيا , ومِنك الله خالقني


أنا يجتاحني رجفه , لو اسمع بس , وقع اخطاك
اجل وش عاد لو شفتك ؟؟ , حشا , والله تموتني


أنا لو سلهمت عينك , ب عيني , قلت لك [ نفداك ] <
أنا داخل ب وجه الله , ثم وجهك لا تضيّعني


انا من وين ماوجهت وجهي , في الوجيه ألقاك
أحس انك تبعثرني , ولا ادري كيف تجمعني ..؟!


أجي لك شرق يسرقني , جنوبك , وانسحب منّاك
و أجي لك غرب يسرقني , غروبك وانت تشرقني


[ أحس انّك معي دايم , واتوه بعالمك واحياك ]
وافوق احيان واتسائل , لك الله كيف سخّرني ؟؟


..> تفاخر ..[ لعنبوا غيرك ].. , ترى غيرك , يموت اهناك
وربي ينتظر كلمه , و أصد وهو يكلمني <...


ومادام الله عطا لك شي , ف اشكر واغتنم ماجاك
ومادام اتشوفني ساكن , نصيحه لاتحرّكني


انَأ أبغى ؟؟ , قول وش ما ابغى !!, على بعضك كذا أبغاك
ول عيونك , ب اخرّبها , واذا مجنون قيّدني


أبيه ايصير في عيني , منامك و الرموش اغطاك
وأبيه ايصير في عينك , منامي وانت تسهرني


أبي حبّك , وأبي قربك , وأبي [ لبّيه ] يالبّاك
أبي ضمّك , وأبي شمّك , وأبي لو طلت تجرحني


أبيك ان قالوا الشاعر , تقوم اتفز دون ادراك
أبيك اتحس بي دايم , أنا اقصد وانت تسمعني