(4)
أحيانا نسقط في خطأ السخط على أنفسنا وعدم
الرضا عن حياتنا وبما قسمه الله لنا , ونرفض واقعنا
العائلي والاجتماعي أو الوظيفي أو المادي .. وهذا نوع من
الرفض للنعم التي لا تشعر بقيمتها إلا عندما نفقدها ..
فعلينا تقبل الواقع دون قيد أو شرط , مع ممارسة الحق
الكامل في الطموح المشروع الذي يمنحك مفاتيح التقدم
والنجاح .
مشكور مستر عربي
انا البحر في احشائه الدر كامن فهل سالوا الغواص عن صدفاتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)