ومضة أغتراب
طَرقتُ بابَ المقبَرهْ
في ليلةِ الغُفرانْ
مُسائلاً عن جثّـّتي
هلْ طالهاالنِّسيانْ ؟
أجابَني صوتي الذي
عَرفتُـه من لهجـتي:
عُدْ
لا تَسلْ عنيوعِشْ
في عالَم الأحزانْ
حرٌّ أنا في وحدتي
موقّرٌ في تُربتي
لأننيإنسانْ...
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)