لي الشرف ان اتقدم بالشكر للأستاذ محمد عبد الوهاب جسري المحترم على هذا الأسلوب الأدبي الواقعي والدرامي . للآسف الشديد هذا واقع المرأة في المجتمعات المتخلفة والعشائرية المنحطة. ومثل هذه الجرائم وجرائم إغتصاب الأطفال تحدث كل يوم في مجتمعاتنا وخاصة في مجتمعات الفرات في الرقة ودير الزور وقراهما. وتبقى الضحية في بداية ونهاية كل قصة هي الأنثة. تحياتي وتقديري لكم . صالح السليمان . موسكو*