إحصائيات معئوله أخت سناء وهالشي موجود بشكل شبه ملحوظ حتى في مجتمعاتنا العربيه
مع الاسف شيئ مؤسف فعلا
بس بهيك منكون رجعنا لمضوع الانتر نت والهاتف النقال وإستخدامه للسيدات
أو لحواء بشكل عام
لما قلنا إنو مو محبب هالشي ولازم يكون في نوع من الرقابه من الرجل
ولازم ما تكون الفرص متاحه لحوا باستخدامها لشبكه الانتر نت ولا زم يون في حدود
مو لدرجة المنع بل في حدود معقوله وأوقات محدده وساعات محدده
البعض من حواء عارض هالشي
عموما من وجهة نظري إنو قصة الخيانه أصبحت منتشرة ولها عامل رئيسي في انتشارها
وهو وجود الانترنت واتاحته للمرأه من قبل زوجها وأستحوائها للهاتف النقال
وعدم مبالاه الرجل لهاتين الأمرين
صحيح موجوده الخيانه من غير انترنت وجوال
بس هالشي ساهم بشكل ملحوظ
يعني مسلا الست لما زوجا بيكون بشغلو وبتزهق
ما قداما الا الكمبيوتر
و....................الخ
عافانا الله وإياكم من تلك الظواهر البشعه
تحياتي أخت سناء شكرا عالموضوع
تقبلي مروري
Aramees
يوجـد دائما من هو أشقى منك .. فابتســـــم
شق طريقك بابتسامتـــــك
خير لك من أن تشقها بدموعـــــك
ARAMEES
كلامك صح نسبياً ....
أنا معك أنه النت و وسائل التكنولوجيا التانية .. هي عبارة عن وسائل مساعدة للوقوع بالخطأ ببعض الأحيان
و أنا مع أنه يكون في نوع من الرقابة ع ( البنات و الشباب كمان ) بعمر معين و عند مستوى معين من الوعي
لأنه طالما وصلوا لمستوى مناسب من الوعي و تجاوزوا مرحلة المراهقة ... بعتقد ما رح يكون في خوف كتير من هالمواضيع
أما بالنسبة لمراقبة الزوج لزوجته ... هاد الموضوع بيرجع لدرجة ثقته فيها و بتصرفاتها ...
لو كل زوجة رح تلجأ للنت بطريقة غلط بسبب غياب زوجها ... معناها كل الزوجات رح يصيروا خائنات ....
هاد الموضوع بيرجع لشخصية البنت نفسها ... ما فينا نعمم أبدااا
المقياس بالنسبة للخيانة مو عبارة عن النوع ( بنت أو شب ) ... المقياس هو الشخص بحد ذاته
و هل هالشجص واعي أو لاء .... هل هالشخص عنده روادع دينية و أخلاقية قوية أو لاء ...
بحال تأكد الأهل أو الزوج من توافر هالوعي و هالروادع ... بتنتفي الحاجة للرقابة ...
لأنه بحال توافر هالروادع ... البنت ( أو الشب ) ... ما بتلجأ للخيانة و الغلط مو لأنه عيب و خوفا من الأهل أو الزوج و محاسبتهم
لاء ... لأنه حرام و خوفا من محاسبة رب العالمين .... يلي ما بيغيب أبدااا
باختصار الموضوع بيرجع لدرجة الثقة بالشخص و دينه و أخلاقه ...
أكيد الدراسة يلي انذكرت ما بتنطبق على مجتمعاتنا ... نظرا لاختلاف العادات و التقاليد و القيم و القناعات
بس هاد ما بيعني عدم وجود القليل من الحالات بمجتمعاتنا و يلي بيساعد عليها وجود النت و الموبايل في ظل غياب الروادع ...
آسفة ... شكلي طولت كتير
بس مداخلتك كتير مهمة ... و بتستحق النقاش بصراحة ...
و النقاش فيها بيطول ... أكتر من هيك كمان ههه
شكرا كتير إلك على مرورك و مداخلتك الهامة ...
مع التحية
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)