لو كانت عندنا سجلات دقيقة لكنا عرفنا بلحظات إن كان الخطأ بشري ومن المسؤول .. أو إن كان أمراً مقصوداً من فاعل .. ومازلنا نذكر ممرضات كُنَّ في ليبيا وسارع العالم للدفاع والوساطة لإخراجهن من السجن والعفو عنهن .. بعد أن حقنَّ الأطفال بفيروس الإيدز عمداً .. فهنّ حلقة في سلسلة .. تمتد لتصل إلى الكيان الصهيوني وموساده .. تمارس أقذر الأدوار في قتل العرب أو زرع الفيروس الخبيث أو نقص المناعة المكتسب فيهم بطرق شيطانية وبأييدٍ خفية