صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 4 من 7

الموضوع: قتل شقيقته المظلومة بداعي الشرف وشاهدوها في الحج بعد موتها بعام


  1. #1
    الحالة : باسم المصري غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل: Jul 2010
    رقم العضوية: 2316
    الدولة: الامارات
    الإهتمامات: معرفة كل ما يخص الطائرات
    السيرة الذاتية: مغترب في الامارات اعمل في مطاردبي في قسم الاطفاء والانقاد والسلامة برتبة وكيل
    العمل: مسؤول طاقم الاطفاء
    المشاركات: 156
    معدل تقييم المستوى : 34
    Array

    قتل شقيقته المظلومة بداعي الشرف وشاهدوها في الحج بعد موتها بعام

    السلام عليكم اعزائي يسرني ان اروي لكم تلك القصة الواقعية واللتي حصلت في بلدتنا وتقشعر لها الابدان
    انه وفي سنة 2009 وفي اواخرها قام الشاب م ع العمر 27 سنة وهومدرس (مربي الاجيال)بقتل شقيقته البالغة من العمر 23 سنة المطلقة من سنة بداعي الشرف وقتلها كالشاة في الشارع وكان قد غافلها اثناء رجوعها من الصيدلية وهي تشتري الدواء لطفلها البالغ عمره سنة وشهرين احكم قبضته عليها في الشارع وجرح احد المارة عندما حاول ان يساعد المغدورة اثناء استنجادها بالمارة واثناء نزف المسكينة وقبل لحضات من مفارقتها الحياة يتفاخر ويقول شعرا عند رقبتها ( لا يسلم الشرف الرفيع من الادى حتى يراق على جنباته الدماء)يدعي القاتل انه قتلها بداعي الشرف انه سمع المقربين له يقولون انها ليست نظيفة ولم يشهد اي شئ عليها وايضا بتحريض من عمه على قتلها البالغ من العمر 65 سنة واتضح بعد موتها لااحد يملك دليل عليها مجرد كلام غير صحيح من بعض صويحباتها وايضا بادعئات زوجها السابق انها غير نظيفة ايضا لا يملك دليل مجرد اقاويل وهو كان يقيم في دولة خليجية بعيدا عنها وللعلم المغدورة كانت من الحسنوات جدا رحمها الله وكانت من الملتزمات ولها طفلان وبعد دخوله السجن قاتلها اصيب بالصرع وبعد موتها بيومين جاء شخص عالي الشأن من البلدة واحضر وديعتها المكتوبة بخط يدها عند تلك الشخص واللتي قد طلبت من الشخص ان لا يظهر الورقة الا بعد موتها لانها كانت تعلم انها ستموت على يد شقيقها لانه كانت قد هددها لعدة مرات وحاول استدراجها عدة مرات لقتلها لكنه فشل وقالت ان تلك الورقة امانة لاطفالي بعد بلوغهم وقد كتبت مايلي (ليعلم اولادي واقسم على مااقول انني مظلومة وعفيفة بحمد ربي وصنت شرفي وانني بريئ من الاتهامات كما برئ الدئب من دم يوسف )والغريب يا اعزائي وبقسم شخص كان مقيم من خمس سنوات في بلد اجنبي وبعد مرور اقل من سنة على مقتلها وفي اول موسم حاج وعندما كان للشخص نصيب في الحج وكان لا يعرف تلك الفتاة ولا اهلها ولا يعلم بمقتلها اقسم انه شاهد فتاة تطوف في الكعبة وقالت ارجوك بلغ سلامي الى والدتي انا فلانة بنت فلان وقال لها يوصل السلام وعندما عاد الى البلد وبلغ سلامها فوجئ بأنها قتلت من اقل من سنة وصعق الرجل وحصلت بلبلة ومشاكل للشخص انتظر ردودكم
رد مع اقتباس رد مع اقتباس  


  • #2
    الحالة : king-of-nothing غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل: Jul 2010
    رقم العضوية: 2449
    الدولة: hplololo
    الإهتمامات: no
    العمل: mafe
    العمر: 43
    المشاركات: 4,200
    الحالة الإجتماعية: أعزب
    معدل تقييم المستوى : 266
    Array

    هاي الدنية .... هيك ... الله العليم


    سبحان ربي ... بتصير ليش لأ ....

    يسلمو باسم

    King of Nothing


  • #3
    الحالة : ibrahem706 غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل: Apr 2010
    رقم العضوية: 319
    الدولة: مغترب في عذابي
    الإهتمامات: القراءة
    السيرة الذاتية: أدرت ظهري للكثير ليس غروراً وأنما خشية أن اتعارك مع صغار العقول فلن أكثر الشكوة فالشكوة أنحناء وأنا نبض عروقي كبرياء *-(لن أسقط من أعين الناس لابرهن للبعض جاذبيتي فلست تفاحة نيوتن اللتي تهاوت من الأعلى لتمنح غيرها شرف الأكتشاف)
    العمل: طالب في متاهات العلم
    المشاركات: 2,299
    الحالة الإجتماعية: اعزب
    معدل تقييم المستوى : 536
    Array

    شكرا لك اخي باسم على هالخبر
    قذف المحصنات

    قال الله تعالى إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون وقال الله تعالى والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا وأولئك هم الفاسقون بين الله تعالى في الآية أن من قذف امرأة محصنة حرة عفيفة عن الزنا والفاحشة أنه ملعون في الدنيا والآخرة وله عذاب عظيم وعليه في الدنيا الحد ثمانون جلدة وتسقط شهادته وإن كان عدلا وفي الصحيحين أن رسول الله قال اجتنبوا السبع الموبقات فذكر منها قذف المحصنات الغافلات المؤمنات




    حرّم الله تعالى على المسلم الاستطالة في عرض أخيه المسلم ( و سواء في هذا الحكم الرجال و النساء ) .
    قال تعالى : ( وَ الَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَ إِثْمًا مُبِينًا ) [ الأحزاب : 58 ] .
    و المعنيّون بالوعيد في هذه الآية هم الذين يستطيلون في أعراض المسلمين ظلماً و عدواناً ( أي ينسبون إليهم ما هم برآء منه لم يعملوه و لم يفعلوه " فقد احتملوا بهتاناً و إثماً مبيناً " و هذا هو البَهت الكبير : أن يحكيَ أو ينقل عن المؤمنين و المؤمنات ما لم يفعلوه على سبيل العيب و التنقص لهم ) كما قال ابن كثيرٍ في تفسيره .
    و قال جلّ و علا : ( إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَ الآخِرَةِ وَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ) [ النور : 23 ] .
    قال ابن جرير : ( نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَة فِي شَأْن عَائِشَة , وَ الْحُكْم بِهَا عَامّ فِي كُلّ مَنْ كَانَ بِالصِّفَةِ الَّتِي وَ صَفَهُ اللَّه بِهَا فِيهَا .
    وَ إِنَّمَا قُلْنَا ذَلِكَ أَوْلَى تَأْوِيلاته بِالصَّوَابِ ; لأَنَّ اللَّه عَمَّ بِقَوْلِهِ : " إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَات الْغَافِلات الْمُؤْمِنَات " كُلّ مُحْصَنَة غَافِلَة مُؤْمِنَة رَمَاهَا رَامٍ بِالْفَاحِشَةِ , مِنْ غَيْر أَنْ يَخُصّ بِذَلِكَ بَعْضًا دُون بَعْض , فَكُلّ رَامٍ مُحْصَنَة بِالصِّفَةِ الَّتِي ذَكَرَ اللَّه جَلَّ ثَنَاؤُهُ فِي هَذِهِ الآيَة فَمَلْعُون فِي الدُّنْيَا وَ الآخِرَة وَ لَهُ عَذَاب عَظِيم , إِلا أَنْ يَتُوب مِنْ ذَنْبه ذَلِكَ قَبْل وَفَاته , فَإِنَّ اللَّه دَلَّ بِاسْتِثْنَائِهِ بِقَوْلِهِ : " إلا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْد ذَلِكَ وَ أَصْلَحُوا " عَلَى أَنَّ ذَلِكَ حُكْم رَامِي كُلّ مُحْصَنَة بِأَيِّ صِفَة كَانَتْ الْمُحْصَنَة الْمُؤْمِنَة الْمَرْمِيَّة , وَ عَلَى أَنَّ قَوْله : " لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَ الآخِرَة وَ لَهُمْ عَذَاب عَظِيم " مَعْنَاهُ : لَهُمْ ذَلِكَ إِنْ هَلَكُوا وَ لَمْ يَتُوبُوا ) .
    و روى أبو داود في سننه و أحمد في مسنده بإسنادٍ صحيحٍ عَنْ ‏ ‏سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ ‏عَنْ النَّبِيِّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ ‏ ‏قَالَ ‏: ( ‏إِنَّ مِنْ ‏ أَرْبَى ‏ ‏الرِّبَا الاسْتِطَالَةَ ‏ ‏فِي عِرْضِ الْمُسْلِمِ بِغَيْرِ حَقٍّ ‏) .
    و المنهي عنه في هذا الحديث هو إطالة اللسان ‏ في عرض المسلم ؛ باحتقاره و الترفع عليه , و الوقيعة فيه بنحو قذفٍ أو سبٍ , و إنما يكون هذا أشد تحريماً من المراباة في الأموال لأن العرض أعز على النفس من المال ‏، كما قال أبو الطيب العظيم آبادي في ( عون المعبود ) .
    و لمّا كان القذف من أشنع الذنوب ، و أبلغها في الإضرار بالمقذوف و الاساءة إليه ، كان التحذير منه في القرآن الكريم شديداً ، و مقروناً بما يردع الواقع فيه من العقوبة .
    قال تعالى : ( وَ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَ لا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَ أُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ) [ النور : 4 ] .
    قال الإمام الطبري رحمه الله في تفسير هذه الآية : ( يقول تعالى ذكره : و الذين يشتمون العفائف من حرائر المسلمين , فيرمونهن بالزنا , ثم لم يأتوا على ما رموهن به من ذلك بأربعة شهداء عدول يشهدون عليهن أنهم رأوهن يفعلن ذلك , فاجلدوا الذين رموهن بذلك ثمانين جلدة , و لا تقبلوا لهم شهادة أبداً , و أولئك هم الذين خالفوا أمر الله و خرجوا من طاعته ففسقوا عنها ) .
    و قال الحافظ ابن كثيرٍ رحمه الله : ( هذه الآية الكريمة فيها بيان حكم جلد القاذف للمحصنة ؛ و هي : الحرة البالغة العفيفة فإذا كان المقذوف رجلا فكذلك يجلد قاذفه أيضا ، وليس فيه نزاع بين العلماء ... و أوجب الله على القاذف إذا لم يُُقم البينة على صحة ما قال ثلاثة أحكام :
    أحدها : أن يجلد ثمانين جلدة .
    الثاني : أنه ترد شهادته أبداً .
    الثالث : أن يكون فاسقاً ليس بعدل لا عند الله و لا عند الناس ) .
    و القذف الذي يوجب الحد هو الرمي بالزنا أو اللواط أو ما يقتضيهما كالتشكيك في الأنساب و الطعن في الأمّهات تصريحاً على الراجح ( و هو مذهب أبي حنيفة و الشافعي ) ، لا تعريضاً و لا تلميحاً ( خلافاً لمذهب الإمام مالك و من وافقه ) ، إلاّ إن أقرّ المعرّض بأن مراده هو القذف الصريح .
    قال الإمام القرطبي في تفسير آية النور : ( للقذف شروط عند العلماء تسعة : شرطان في القاذف ؛ و هما : العقل و البلوغ ; لأنهما أصلا التكليف , إذ التكليف ساقط دونهما .
    و شرطان في الشيء المقذوف به , و هو : أن يقذف بوطء يلزمه فيه الحد , وهو الزنى و اللواط ; أو بنفيه من أبيه دون سائر المعاصي .
    و خمسة من المقذوف ؛ و هي : العقل و البلوغ و الإسلام و الحرية و العفة عن الفاحشة التي رمي بها ، كان عفيفاً من غيرها أم لا ) .
    قلتُ : و الحال المذكورة في السؤال هي من قبيل الطعن في الأعراض بالتعريض و التلميح ، و تعتبر قذفاً موجباً للحدّ عند المالكيّة ، و لا تعتبر كذلك عند الحنفيّة و الشافعيّة كما تقدّم ، و في كلتي الحالتين فإن الوقوع في الأعراض بالتلميح أو التصريح من الذنوب الكبائر ، الموجبة للتوبة و استباحة من تسببت في الإساءة إليه ، قبل أن يأتي يوم لا ينفع فيه مالٌ و لا بنون إلا من أتى الله بقلبٍ سليمٍ .
    و التوبة من القذف كالتوبة من الغيبة من حيث حكمها و كيفيّتها و شروط قبولها ، و قد بسطناها في مكان آخر ، فليرجع إليها من أراد الاستزادة .
    هذا ، و الله المستعان ، و عليه التكلان





    ارجو الدعاء لي ولوالدي


  • #4
    مغترب جديد
    الحالة : habebra غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل: Dec 2010
    رقم العضوية: 4811
    الدولة: السعودية
    الإهتمامات: السباحة
    العمل: مساعد مجاز بالهندسة
    المشاركات: 3
    الحالة الإجتماعية: لا
    معدل تقييم المستوى : 0
    Array

    الله يرحمها وياخد حقها من الظالمين

  • صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    المواضيع المتشابهه

    1. طعنها 16 طعنة في مختلف أنحاء جسمها .. شاب يقتل شقيقته بداعي " الشرف " في حلب
      بواسطة En.Khaled Alfaiomi في المنتدى أخــبار ســــــوريا Syria news 24/24
      مشاركات: 9
      آخر مشاركة: 01-14-2011, 11:59 PM
    2. شاب يذبح شقيقته المتزوجة ويقطع رأسها بداعي الشرف
      بواسطة En.Khaled Alfaiomi في المنتدى أخــبار ســــــوريا Syria news 24/24
      مشاركات: 0
      آخر مشاركة: 05-26-2010, 04:25 PM
    3. شاب يقتل شقيقته المتزوجة بداعي الشرف في السويداء
      بواسطة En.Khaled Alfaiomi في المنتدى أخــبار ســــــوريا Syria news 24/24
      مشاركات: 0
      آخر مشاركة: 05-04-2010, 09:30 AM
    4. شاب يغتصب شقيقته ثم يقتلها بداعي الشرف في حماه
      بواسطة En.Khaled Alfaiomi في المنتدى أخــبار ســــــوريا Syria news 24/24
      مشاركات: 1
      آخر مشاركة: 04-21-2010, 02:33 AM
    5. شاب يذبح شقيقته بداعي الشرف في حمص
      بواسطة En.Khaled Alfaiomi في المنتدى أخــبار ســــــوريا Syria news 24/24
      مشاركات: 2
      آخر مشاركة: 03-07-2010, 02:17 PM

    مواقع النشر (المفضلة)

    مواقع النشر (المفضلة)

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    Untitled-1