الاختلاط هو الشيء الطبيعي ومجرد مناقشته هو مناقض للطبيعة والمنطق والعقل والدين
عائشة بنت أبي بكر الصديق وزوجة النبي ركبت الجمل من المدينة المنورة الى الكوفة وآلاف الرجال يحيطزن بها ودخلت المعركة وحاربت
الدين لم يقل بعزل المرأة ولا باحتقارها
لكن ضيقي العقل وقليلي الدين الصقوا التهمة بالدين وصدقوها
الاختلاط لا يحتاج لرأي
لأنه واقع قائم ويستحيل أن تستمر الحياة بدونه
وأقول للمعترضين اعترضوا ما شاء لكم الاعتراض فآراؤكم لن تغير نواميس الكون
والله خلق الذكر والأنثى ليلتقوا ويختلطوا ولو كان اختلاطهم سيئا لكان خلق كل جنس في كوكب