أمر كان لابد منه لان ما قام به المتظاهرون من سلوكيات خرجت عن نطاق التظاهر السلمي الى قطع الطرق والاعتداء على الماره على اساس طائفي حتى انهم حاولوا فرض العصيان المدني بالقوه عندما خرجوا من الدوار الى بعض المراكز المهمه في العاصمه بقرض منع الناس من الوصول الى اعمالهم. النتيجه كادت ان تكون هناك حرب طائفيه لولا لطف الله وتدخل الامن.