««صديقة الدرب»»
الديموقراطية
ذلك الوتر الذي لعب به الغرب متمثلاً بالولايات المتحدة الأمريكية
وتلك الشماعة التي طالما علق عليها الغرب اسباب عدائهم للعالم الثالث متمثلاً بالدول العربية وامثالها في الخيرات والمكان الستراتيجي
تلك الانشودة التي هتف بها اعدائنا
وذلك العزف الحزين الذي بكى به الغرب دموع التماسيح على شعوب البلاد العربية التي تمتلك النفط وتحكمها القوة
فلا بد من اغراء الشعوب بهذه النغمة الجديد ( الديموقراطية ) التي يظن المغفل (انها حكم الشعب للشعب )
وفهمها المتخلفون انها ممارسة كافة التصرفات المخلة بالدين والأعراف
فهذا يظن انها تمكنه من الاعتداء على اموال واعراض وارواح الناس
وهذه تظن انها تمكنها الديموقراطية من مبيت عشيقها في بيتها بعلم الوالدين الشرفاء
وهذا يعتقد انه سيتمكن ان يبدل القهوة الى ويسكي على مائدة العشاء وان كان البعض لم يكن ينتظر الديموقراطية
في العراق بعد حكم صدام ( يرحمه الله ) الذي لم ينجً لحدالآن من الطاعنين ، ويفوض امره الى الله تعالى
لم يسلم من الاخطاء ولكنه كان يمثل عصر الدكتاتوريه بزعم حكام اليوم
ولم يكن يعلمو ان الديموقراطية في العراق تعني جريان مجاري الشوارع بدماء العراقيين او القتل على الهوية
ولم يكن يعلمو انها تعني فتح البارات وانتشار المخدرات
ولم يكن يعلمو انها تعني حرية تشكيل العصابات الحكومية لسرق المصارف او اباحة اموال الدولة واستثمارها خارج وداخل البلد
اود ان استفسر منكم
ماذا تعني لك او كيف تفهم الديموقراطية
وهل تعني لنا كما تعنيه للغرب؟
وهل صادر ديننا الحنيف حرية الناس؟
هل عجز ديننا عن تحديد نظام او منهاج لكي نستورد من الغرب مصطلحات تتضارب مع مفاهيم ديننا ؟
هل الديموقراطية والحرية مترادفتان ام فيهما اوجه خلاف ؟
كيف نعلم الناس معنى الحرية
ان وجدنا تعريفاً دقيقاً للديموقراطية ,,, هل انت مع ام ضد الديموقراطية ؟
واتمنى لكم اطيب الآوقات
تحيتي
يَا سُـــورْيَا لاَ تنْحَنِيِ .. .. أَنَا لاَ أُذَلُ وَلاَ أُهَــــاَنْ
خَلِّي جَبِينَكِ عَاَلِيـــــاً .. .. مَادُمْتِ صَاحِبَةُ الْمَكَانْ
للاستفسار او مساعدة راسلوني على هاد الايميل
[email protected]
انا الي بدي ياه انو تكون البلد للشعب مو يكون الرئيس فلان والحرس الجمهوري لاخوه والمخابرات لصهره والامن السياسي لابن خالته والاقتصاد لابن خاله والوزارة الداخلية لاخو صهر سلفة مرته والمحافظ صهر عديل جدو ..................... هاد اسمه مسخرة
ما هيك بتندار الدولة هي بيسموها بقانون الشركات بالشركات العائلية والبلد ما نه مزرعة للخلفو (لاي رئيس بيدير بلد بهالطريقة)
وانا لا بدي ديمقراطية امريكية ولا شي هاد المطلوب السابق الذكر
الله ريماس
موضوع حلو اوى حبيبتى
وبجد جميل الحوار فيه
وانا مع راىء الدكتور حسن
فعلا الدولة ملك وراىء للشعب مش للرؤساء
دمتى بخير حبيبتى
««صديقة الدرب»»
يَا سُـــورْيَا لاَ تنْحَنِيِ .. .. أَنَا لاَ أُذَلُ وَلاَ أُهَــــاَنْ
خَلِّي جَبِينَكِ عَاَلِيـــــاً .. .. مَادُمْتِ صَاحِبَةُ الْمَكَانْ
للاستفسار او مساعدة راسلوني على هاد الايميل
[email protected]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)