حال النساء في الديانة اليهودية
> الحد الأدنى لاتمام صلاة الجماعة في الديانة اليهودية هو عشرة ذكور
لا يصح أن يدخل بينهم النساء، ولو تجاوز عددهن المئات!
>
>
> لا يجوز للنساء تلاوة توراتهم أمام حائط المبكى
وليس لهن الحق في المشاركة في العبادة!
>
> يجب على الآباء عدم تعليم بناتهم توراتهم، لأن معظم النساء ليست لديهن نية تعلم أي شيء
وسوف يقمن بسبب سوء فهمهن بتحويل توراتهم الى هراء!
> الشال «الطاليات» الذي يرتديه هؤلاء الرجال الاميركيون للصلاة
من أهم أحكام طهارته ألا تلمسه النساء,,,
ولو حصل وفعلت احداهن، فلا يجزئ غسله ويلزم استبداله!
>
> شهادة مئة امرأة تعادل شهادة رجل واحد...الله يا كبرها
>
> المرأة كائن شيطاني، وأدنى من الرجال!
>
> ورد في التلمود كتابهم المقدس:
«ان المرأة هي حقيبة مملوءة بالغائط»تخلف لابعد حد
>
> كما ورد فيه :
«يجب على الرجل ألا يمر بين امرأتين، أو كلبين أو خنزيرين استغفر الله هذا مكانتها عندهم
كما لا يجب أن يسمح رجلان لامرأة أو كلب أو خنزير بالمرور بينهما
> أن الفتيان من الأسر الأصولية الذين تتراوح أعمارهم بين العاشرة، والثانية عشرة
يجب أن يلتزموا بهذا الأمر مؤكداً أن تطبيق هذا التشريع لن يكون صعباً في احياء المتعصبين من اليهود
لعدم وجود كلاب ولا خنازير فيها
وهكذا لن نجد في قائمة المحظورات سوى النساء,,,!
>
> أما الدعاء الذي يتلونه مع اشراقة كل صباح
فيحمل بين كلماته زوايا سوداء من حياة نسائهم اليومية
اذ يقول الرجل: «مبارك أنت يا رب لأنك لم تخلقني وثناً ولا امرأة، ولا جاهلاً»
أما المرأة فتقول بانكسار: «مبارك أنت يا رب الذي خلقتني بحسب مشيئتك»!
>
> وجوب حلاقة شعر رأس هذه المرأة بالكامل بعد زواجها
وكبديل لشعرها الأصلي ترتدي غطاء أسود
وان لم تفعل فلزوجها الحق في طلاقها
>
> بعض فلاسفة اليهود يصفها بأنها " لعنة " ..
وكان يحق للأب أن يبيع ابنته إذا كانت قاصراً وجاء فى توراتهم :
(( المرأة أمر من الموت ... وأن الصالح أمام الله ينجو منها ))
>
>
> كانت المرأة إذا أنجبت فتاة تظل نجسة لمدة 80 يوم و 40 يوم إذا أنجبت ولداً .
>
> ما كانت ترث إلا إذا لم يكن لأبيها ذرية من البنين
وحين تحرم البنت من الميراث لوجود أخ لها ذكر يكون على أخيها النفقه والمهر عند الزواج
وإذا كان الأب قد ترك عقارا فيعطيها من العقار
أما إذا ترك مالا منقولا فلا شئ لها من النفقة والمهر
>
> حقوق المرأة اليهودية مهضومة كلية في الديانة اليهودية
وتعامل كالصبي أو المجنون
>
> كتب اليهود المقدسة تعتبر المرأة مجرد متعة جسدية
والمرأة في التلمود وهو الكتاب الثاني من كتب اليهود بعد التوراة يقول :
إن المرأة من غير بني إسرائيل ليست إلا بهيمة لذلك فالزنا بها لا يعتبر جريمة لأنها من نسل الحيوانات..الا هم وتفكيرهم بهايم
وكذلك يقرر التلمود أن المرأة اليهودية ليس لها أن تشكو من زوجها إذا ارتكب الزنا في منزل الزوجية..
>
> يقول سفر التثنية الإصحاح 24 الآية الأولى : ..ركزواهنيا
" إذا لم تكن الزوجة لدى زوجها موقع القبول والرضا، وظهر منها ما يشينها
فإنه يكتب إليها ورقة طلاقها ويخرجها من منزله "كانهم حيوانات اعزكم الله
ولكن المرأة لا تستطيع أن تطلب الطلاق من زوجها مهما كانت عيوبه.
>
>
> كما ورد في كتاب التثنية فرض زواج المرأة الأرملة من أخو زوجها
>
> كما ينقل عن اليهود أنهم إذا حاضت المرأة منهم ،أخرجوها من البيت،أو
لا يؤكلوها ولا يشربوها ولا يجتمعوا معها في البيت.
ويحاجّون المسلمين...يفترون عليهم بالإرهاب وبالوحشيّة!
أفلا يكف هؤلاء الجهلة من المغرضين والمحرضين، ألسنتهم السفيهة عن الإسلام والمسلمين!
أيوجد من أعزّ البشر عموما بدون أي تفرقة باللون أو بالعرق، كالإسلام؟!
أيوجد من حفظ المرأة،وعلّى من شأنها، ورفع من مكانتها، وخصّها بأنبل الصفات، وأعطاها حقّها كاملاً في حياة كريمة ،كالإسلام؟!
أم هم صمٌّ،بكمُ،عميٌ عن الحق ،ولا يفقهون؟؟؟!!!
التعديل الأخير تم بواسطة ريماس ; 04-21-2011 الساعة 04:11 PM سبب آخر: ازالة الروابط الخارجية
الهي لك الحمد ان جعلتنا مسلمين فلا يوجد دين عز الانسان والمرأة خاصة مثل دين الاسلام فالحمدلله عاى نعمة الاسلام وكفى بها من نعمة.
سلمت يداك نور عالموضوع تقبلي مروري وتقييمي
مرسي حبيبتي جوري
««صديقة الدرب»»
اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
الحمدلله الذي اعزنا بالاسلام ورفع قدر المرأة المسلمة
شكرا لك اختي نور معلومات اول مرة اعرفا
تحيتي لك
يَا سُـــورْيَا لاَ تنْحَنِيِ .. .. أَنَا لاَ أُذَلُ وَلاَ أُهَــــاَنْ
خَلِّي جَبِينَكِ عَاَلِيـــــاً .. .. مَادُمْتِ صَاحِبَةُ الْمَكَانْ
للاستفسار او مساعدة راسلوني على هاد الايميل
[email protected]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)