«أنهذا المسلم العلمانى»لم ترهبه إسرائيل التى لم يعترفوا بها حتى اليوم،

كنت ومازلت وساظل من اشد المعجبين بالبطل مهاتير محمد...

بصراحة يلزم كل بلد عربي مهاتير محمد ليصلح احوال الناس والساسة ...

لك جزيل الشكر صديقي على النبذة الجميلة والتي هي عربون محبة للبطل..