أما طرق سمعك ذلك الأنين المنبعث من تحت الركام… في تلك البيوت المهدمة التي عملت فيها صواريخ النظام الأسدي المجرم؟

.. أما بلغك ذلك الصوت البعيد الذي ينبعث من قبور الشهداء والضحايا… أم صمت الآذان عن سماع أصوات المعتقلين والمعتقلات والمشردين والمشردات والجرحى والثكلى والأيتام… كأني بهؤلاء جميعاً يصرخون: من فوض العالم أن يتكلم عنا؟



نحن ابناء الفلاحين الشرفاء ابناء الوطن

وان نصر الله لقريب