آه كم هو مؤسف ...
تحوّل رائحة الياسمين ... إلى رائحة الموت و الدم و الأسى و الدمار ....!


تلك الأجواء و الطقوس الرائعة التي تطرقت لها في طرحك ...
باتت مجرد ذكريات ... ليس فقط بالنسبة للمغتربين ....
اعتقد انها تحولت إلى ذكريات جميلة بالنسبة لـ من هم داخل سوريا أيضا ....!


نسأل الله الفرج و الرحمة لـ بلد الياسمين الدافئ ....
نسأله عزوجل ... أن تعود رائحة الياسمين العبقة لتعطر أجواء بلدنا الجريح .....
و ان تعود البسمة لتزيّن ربوعه الساحرة من جديد ......


مبدع أنت فعلا ....
دام عطاؤك .....