الصبـــاح :
هدية الرحمـــن .......
يوم جديد ... مع امل جديد ....
فرصة .. لنحقق اليوم ...
ما حلمنا به الامس ....
صبــاح الخيــر و الأمــل سوريـــا ....
لكم أوحت إلي تلك الأنوار بـ ملايين الأفكار و الأحلام ....
فـ مرة رأيتها كالعروق التي تجري فيها دماء دمشق ..
و أخرى رأيتها كـ شبكة عنكبوت يصطاد بها فرائسه .. من عشاق الشام ...
لكنني لا أستطيع أن أراها اليوم إلا كـ الجمر والنار .....!!!
لا أعلم ما يخبئه الغد ....
ولكني مؤمنة اشد الإيمان ..
انها ستعود .. هكذا ....
بـ إذن الله .....
لن تعود كما كانت
ستصبح اجمل
واحلى بكثير
ان شاء الله
فهذا الامل بالله
لاينقطع
والرجاء والدعاء
ان تكون سورية
واهلها باحسن حال
وسبحان الله
لايدوم الا وجهه الكريم
والدنيا دولاب
ومادامت الشمس تشرق وتغيب
فالدولاب يدور
ويدور
ويدور ....
وتنقلب الاماكن
فساكن العلا
يتدنى
وساكن الدنى
يتعالى
اللهم ثبت قلوبنا
على دينك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 5 (0 من الأعضاء و 5 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)