نفيتَ عنك العلا والظرفَ والأدبا
وإن خلقت لها-إن لم تزُر "حلبا"
شهباء، لو كانت الأحلام كأسَ طِلا
في راحة الفجر، كنتِ الزهرَ والحببا
أو كان لليّل أن يختار حِلْيتَه
وقد طلعتِ عليه-لا زدَرى الشُّهبا
لو ألّف المجدُ سِفراً عن مفاخرِه
لراح يكتب في عنوانه "حلبا"
شكرا انسة سارة
اشتقنالها لحلب والله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)