وأصحو بعد ذلك لأجد جسدا خاليا هجرته روحه وذهبت إلى معشوقتها دمشق تتمشى في حاراتها القديمة وتتجول بين أغصان المشمش والتين وتقبل أوراق الزيتون وتهبط كحمامة بيضاء في ساحة الأموي و تنتشر في شذى الياسمين و الزنبق
.... تذهب تاركةً هنا جسدا يكتوي شوقا...
الله على دمشق و على جمال دمشق
مشكوووووورة كتيييييييير كلام رووووووعة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)