أهمية مراحل و طوارئ الحياة التي تنعكس على الجنسانية
من المعروف أن توجد عناصر تحرض أو تظهر الخلل الجنسي عند المرأة و منها:
=الحمل و الولادة
= الخصوبة و إعلان مشكلة العقم
= المراهقة و سن الاياس و الشيخوخة
= التجربة الجنسية الأولى، و أول مانع حمل
بشكل عام، نلاحظ أن هذه الظروف هي عبارة عن:
= الظروف التي تتداخل بها الأنوثة مع الأمومة
=الظروف التي تشاهد بها مصاعب تكوين الأنوثة، مثل المراهقة و الشباب
= الظروف التي تصبح بها الأنوثة هشة: سن الاياس، الشيخوخة، التبدلات الجسمية نتيجة مرض.
مكان الرجل ضمن الجنسانية الأنثوية
للرجل مكانة خاصة بجنسانية المرآة، سواء أكان:
= شريك حالي أو شريك سابق
= شريك حقيقي أو شريك الأحلام
و عند أي اختلال بالوظيفة الجنسية، يجب أن يقيم موقع الرجل و ما يمثله بخيال المرآة و بمبادئها
التقييم الجنسي و السريري لأي خلل بالوظيفة الجنسية
و يعني هذا رسم و إيضاح تاريخي لأي خلل جنسي ووضعه ضمن قوالب مثل:
= التاريخ الفردي للشخص
= محيط الشخص:
=== نفسانيا
=== ارتباطيا
=== اجتماعيا
=== ماديا
مع مراعات الظروف المرضية الجمسية و النفسانية، أخذين بعين الاعتبار الحوافز الدافعة للعلاج.
و يشمل تقييم الخلل الجنسي
ـ العرَض الجنسي: وصفه و تحليله و محاولة تفهمه
ـ البحث عن سببه العضوي أو سببه النفساني، سواء المباشر او غير المباشر.
يتمحور هذا التقييم على محوريين:
المحور الأفقي: و هو تحليل الحياة الجنسية الحالية مع المركبات العديدة للوظيفة الجنسية:
= الرغبة
= التهيج الجنسي
= المتعة
= الرعشة
= الخيال الإثاري الجنسي
= العواطف المرتبطة بالجنس
= العلاقة مع الشريك الجنسي
= الهوية الجنسية
= الدور الجنسي
المحور العامودي: و يشمل عناصر التطور النفساني و الجسمي، و بشكل خاص
= التجارب الجنسية الأولى
= الجنس الذاتي، الاستمناء.
= الهوية الجنسي و مشاعر الانتماء إلى جنس معيين.
= التوجه الجنسي
الفصول الأساسية للاضطرابات الجنسية
هذه الفصول:
مشاكل الرغبة
مشاكل المتعة ـ و الأورغازم
مشاكل الألم: ألم الجماع و عسرة الجماع
التفاصيل
UN TROUBLE DU DÉSIR...اضطراب وظيفة الرغبة الجنسية
= الرغبة تحتاج إلى:
التهيؤ و توفر الظروف الملائمة DISPONIBILITÉ
القابلية على الاستقبال RÉCEPTIVITÉ
= كما يفترق التهيج الجنسي و الاستمتاع عند المرآة منه عند الرجل حسب مواضع المحرضات الجنسية و بالفترة اللازمة للحصول على المتعة
غياب أو تناقص الرغبة الجنسية. أو نقص الاهتمام الجنسي
• هذا الاضطراب قد يكون أولي:
أي أن المرآة لم تشعر بعمرها بأي شيء يدفعها للممارسة الجنس.
• و عندما يكون اختلال الرغبة الجنسية ثانوي:
هذا يعني أن المشكلة قد أتت بمرحلة ثانية.
•== و تبقى مشكلة انعدام الرغبة الأولي ذات إنذار سيء يعلن عن مصاعب ستواجه المعالج الجنسي.
تتظاهر مشكلة انعدام الرغبة بغياب العلاقة الجنسية. و قد تصل المشكلة إلى درجة القرف أو الاشمئزاز من العلاقة الجنسية (« aversion sexuelle »). و قد تقتصر على مجرد صعوبة ببدأ اللعبة الجنسية
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)