موضوع هام ..فشكرا لطرحه
كونه صديق وعزيز علي فمن واجبي نصحه "وادعو الى سبيل ربك بالكلمة والموعظة الحسنة"
وان لم يقتنع فهذا شانه ....رب العالمين هو من يحاسبنا اجمعين ..
بالنسبة لسؤال ابتعد عنه او لاءء ؟؟فهذا موضوع تحدده طبيعة الشخص نفسه ان احترم قناعتي وكان مابيننا اختلاف رايي وقناعات لامشكلة .ز
ام ان كان يتعمد عند كل شاردة وورادة ان يحط من قدر ديني او رسولي وربي فعندها ابتعد عنه...
مااقصده ان مستوى وعي الطرفيين ونضجهما يحدد لاحقا طبيعة العلاقة ..
اشكرك للموضوع المميز وشكرا لك
سوريا ياحبيبتي
لا حولا ولا قوة الا بالله العلي العظيم..
والله موقف صعب جدا وخصوصا اذا سمعت ديننا الاسلامي يهان او رسولنا..
الله لا يحطني بهاذا الموقف..أكيد راح اعصب..لكن راح انصحو مابسمح الاحد ايا كان ان يهين ديننا الاسلامي..
بارك الله فيك اختي على موضوعك المميز...
تحياتي واحترامي..
طبعا
موقف صعب ولا أحسد عليه
اذا كان الشخص أضغر مني عمر رح ايكون تقصيري أنا الي ما أعرفت أوجهه أو أعلمه سواء كان ابن أو أخ أوقريب والغريب أنو يوصل لهل المرحله هي وما ألاحض تصرفاته يعني هي قمة الوضاعه مع احترامي ومارح يجي لهيك مستوى الا عن طريق التسلسل
السؤال> وين كنت أنا وهو عم أيمر بهالمراحل لحتى وصل لهل المستوى
أما اذا كان الشخص يكبرني
فأكيد رح أطبق فيه الحديث الشريف
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
مَنْ رَأَى مِنْكُمْ مُنْكَرًا فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ، فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِلِسَانِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِقَلْبِهِ، وَذَلِكَ أَضْعَفُ الْإِيمَانِ
أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ.
الله لا يحطنا بهيك موقف صعب
شكرا لك أخي وتحياتي
للجميع
الشغلة مو لعبة حتى نسامح وننركه
اول شي النصيحة
بس المشكلة أنها صارت شغلت سب الدين والرب شغلة عادية عند كتير من العالم
وانا كل ما اسمعم ببهدلهم وبخانقهم
وصلت معي اني ضربت واحد لأنه صار متعمد
لأنه اذا ضربته وبطل هالعادة ممكن الله يعفو عنه عما مضى
وبعدين ضربة الدنيا أهون من عذاب الأخرة
بس مو الكل بينضرب أنا يلي ضربته بمون عليه
وضربة تأنيب مو موجعة!!!!!
وشكراً.....
يا خير من دفنت في الترب أعظمه *** فطاب من طيبهـن القـاع والأكـم
نفسي الـفـداء لـقبـر أنـت ساكـنـه *** فيه العفاف وفيـه الجـود والكـرم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)