وعن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رياح بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب بن لؤي بن غالب القرشي # العدوي رضي الله عنه ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها ، أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه متفق على صحته . رواه إماما المحدثين : أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبة الجعفي البخاري ، وأبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسابوري رضي الله عنهما في صحيحيهما اللذين هما أصح الكتب المصنفة

واضح ان النت ظاهره جديده وهو يشبه من يهاجر الى امريكا فهناك العمل وهناك الفسق وانما الاعمال بالنيات ولكل امرىء ما نوى..

للنت مخاطره وفوائده, واذا كان عبور الشارع من المخاطر فلا يجب ان امنع ابنى عن عبور الشارع بل يجب ان اعلمه وادربه كيف يعبر الشارع.

الرسول قال: اطلبو العلم ولو فى الصين, والان العلم تحت اطراف اصابعنا وسوف يحسابنا الله على عدم استغلال هذا العلم.

النت مثل اى اختراع سلاح ذو حدين وارادة الإنسان هى التى تحدد فائدته من نفعه.