قوله صلى الله عليه وسلم: (فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله) ليس هو تحصيل للحاصل، لكنه إخبار بأن من نوي بعمله شيئًا فقد حصل له ما نواه، أي: من قصد بهجرته الله ورسوله حصل له ما قصده، ومن كان قَصْده الهجرة إلى دنيا أو امرأة فليس له إلا ذلك،فهذا تفصيل لقوله: (إنما الأعمال بالنيات)ولما أخبر أن لكل امرئ ما نوي ذكر أن لهذا ما نواه ولهذا ما نواه.
النت ظاهره جديده فى حياتنا والناس اعداء مجاهيلها.
وانا ارى انه مثل من يسافر الى امريكا .. هناك العلم وهناك الفجر والانسان يختار ان يكون زويل او ان يكون انسان ضايع او فاشل.
قال رسول الله اطلبوا العلم ولو فى الصين , والان اصبح العلم تحت اطراف اصابعنا وسوف يحاسبنا الله على هذه النعم
النت مثل الموبيل , مثل الدش يمكن للانسان ان يتسفيد به وممكن ان يضر نفسه به.
اذا كان عبور الشارع به اخطار فلا امنع اولادى من عبور الشوارع, ولكنى اعلمهم كيف يعبروا الشارع.
العيب فى المتسخدم وليس فى النت.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)