الصراحة حسب أتفاق الزوج والزوجة قبل الزوج
أذا كان بمقدورهم شراء منزل أو أستأجار منزل فطبعا أفضل
وأما أذا على اتفقاق بالسكن عند أهله أو أهلها فلا يوجد مشكلة
ولكن طبعا أنا مع الأستقلاليه في المنزل
تحياتي
لتوصل معي على الفيس بوك بإمكان اضافتي على الحساب التالي :
https://www.facebook.com/Microsoft.Engineer
نصائح واستشارات امنية في مجال امن المعلومات والإتصالات
كبار استشاري امن المعلومات في شركة مايكروسوفت
انا رأيي من رأي الأستاذ خالد
بس لازم يكونو الأهل متفهمين ومو معقدين
وأهم التوعية الدينية والحسمة وعدم الأختلاط الرزائد بين الزوجة وأخو زوجها
عن عقبة بن عامر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : "إياكم والدخول على النساء فقال رجل من الأنصار: يا رسول الله أفرأيت الحمو؟ قال : الحمو الموت " رواه البخاري ومسلم.
يحذر النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث من الخلوة بالمرأة الأجنبية والدخول عليها،
وهنا يسأل أحد الصحابة "أفرأيت الحمو؟"
والحمو: أخو الزوج وما أشبهه من أقارب الزوج كابن العم ونحوه. "
قال النووي: اتفق أهل اللغة على أن الأحماء أقارب زوج المرأة كعمه وأخيه وابن أخيه وابن عمه ونحوهم"، فهذا الصحابي يسأل عن أقارب الزوج الذين يدخلون على المرأه في طمأنينة ويسر، ما الحكم فيهم؟
فيجيبه النبي صلى الله عليه وسلم بإجابة قاطعة قائلاً: "الحمو الموت"
فهو أولى بالمنع عن غيره لأن الفتنه منه أكثر لتمكنه من الوصول إلى المرأة من غير نكير عليه . وعادة الناس التساهل فيه. وهكذا يأتي هذا الحديث في إطار النهج الإسلامي الذي يأخذ بالعلاج الوقائي للمرأة والرجل، فلعل الخلوة تزين لهما المعصية، فإن الشيطان لن يتركهما في هذه الحالة بل يوسوس لهما ويزين لهما المعصية ...
قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) : " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يخلون بامرأة ليس معها ذو محرم منها فإن ثالثهما الشيطان " صحيح أخرجه أحمد وصححه الحكم ووافقه الذهبي.
يا خير من دفنت في الترب أعظمه *** فطاب من طيبهـن القـاع والأكـم
نفسي الـفـداء لـقبـر أنـت ساكـنـه *** فيه العفاف وفيـه الجـود والكـرم
http://mgtrben.net/viewimages/e69639c596.jpg
مطلوب للأنتربول الدولي خرج تسلموني
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)