صفحة 37 من 69 الأولىالأولى ... 27353637383947 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 145 إلى 148 من 273

الموضوع: السيرة النبوية


  1. #145
    مغترب ذهبي
    الحالة : عاشق الوطنية غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل: Apr 2010
    رقم العضوية: 464
    الدولة: سوريا
    الإهتمامات: الرياضة , الصداقة والغناء
    السيرة الذاتية: أحب سوريا و لا تسألني كيف أو لماذا
    العمل: على باب الله
    العمر: 36
    المشاركات: 11,254
    الحالة الإجتماعية: اعزب و الله يبعت بنت الحلال
    معدل تقييم المستوى : 484
    Array

    غزوة دومة الجندل وهي أول غزوات الشام




    دُومَة الجنْدَل مدينة بينها وبين دمشق خمس ليال وبعدها من المدينة خمس عشرة ليلة وهي أقرب بلاد الشام إلى المدينة وبقرب تبوك.
    وكانت هذه الغزوة في ربيع الأول سنة خمس (يوليه سنة 626 م) واستعمل النبي على المدينة سباع بن عُرفُطة الغفاري، وسببها أنه بلغه أن بها جمعا كثيرا يظلمون من مرّ بهم وأنهم يريدون الدنو من المدينة فخرج في ألف من أصحابه ومعه دليل له من عذرة يُقال له مذكور فأصاب أهل دومة الجندل الرعب وتفرقوا ثم عاد إلى المدينة، قال ابن الأثير: وغنم المسلمون إبلا لهم، وقال ابن إسحاق: ثم رجع رسول الله قبل أن يصل إليها ولم يلق كيدا فأقام بالمدينة بقية سنته.
    http://mgtrben.net/viewimages/e69639c596.jpg

    مطلوب للأنتربول الدولي خرج تسلموني

رد مع اقتباس رد مع اقتباس  


  • #146
    مغترب ذهبي
    الحالة : عاشق الوطنية غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل: Apr 2010
    رقم العضوية: 464
    الدولة: سوريا
    الإهتمامات: الرياضة , الصداقة والغناء
    السيرة الذاتية: أحب سوريا و لا تسألني كيف أو لماذا
    العمل: على باب الله
    العمر: 36
    المشاركات: 11,254
    الحالة الإجتماعية: اعزب و الله يبعت بنت الحلال
    معدل تقييم المستوى : 484
    Array

    تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم زينب بنت جحش




    تزوج رسول الله ص زينب بنت جحش بن رئاب الأسدية في شهر صفر من السنة الخامسة (يونيه سنة 626 م) وهي أخت عبد الله بن جحش وأمها أميمة بنت عبد المطلب عمة النبي ص وكانت قديمة في الإسلام، تزوجها رسول الله ص بعد أن طلقها زوجها زيد بن حارثة.
    كان زيد بن حارثة مولى خديجة وهبته لرسول الله ص قبل البعثة وهو ابن ثماني سنوات فأعتقه وتبناه، وكانوا يدعونه زيد بن محمد، وقد زوجه رسول الله ص بنت عمته - زينب بنت جحش - ولما خطبها رسول الله على زيد امتنعت من إنكاحه نفسها فقال لها رسول الله: «أنكحيه»، فقالت: يا رسول الله أؤامر - أي أشاور - نفسي وبينما هما يتحدثان أنزل الله تعالى: {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلاَ مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَلا مُّبِينا} (الأحزاب: 36)، وعند ذلك قالت زينب: رضيته لي يا رسول الله منكحا، قال: «نعم»، قالت: إذن لا أعصي رسول الله قد أنكحته نفسي، والسبب في إبائها بادىء الأمر أنها كانت ترى أن زيدا غير كفء لها وقالت: إنها خير منه حسبا ونسبا وكان امرأة فيها حدّة فلما نزلت الآية رضيت.
    ثم إن زيدا كان يشكوها لرسول الله ص لأنها تؤذيه وتتكبّر عليه بسبب النسب وعدم الكفاءة، فكان يقول له: «أمسك عليك زوجك»، أي لا تطلقها، لكنه لم يطق معاشرتها وطلقها، وهذا طبيعي فإن الإنسان لا يستطيع معاشرة زوجة تتكبّر عليه وترى نفسها أرقى منه، وبعد أن انقضت عدتها تزوجها رسول الله ص لإبطال عادة التبني بفعله، فإن المشرع يستفاد من فعله كما يستفاد من قوله، وذلك أن الله أراد نسخ تحريم زوجة المتبنَّى، قال تعالى: {مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَآ أَحَدٍ مّن رّجَالِكُمْ} (الأحزاب: 40)، وقال: {ادْعُوهُمْ لاِبَآئِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ} (الأحزاب: 5)، فكان يُدعى بعد ذلك زيد بن حارثة، وقال تعالى: {فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مّنْهَا وَطَرا زَوَّجْنَكَهَا لِكَىْ لاَ يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِى أَزْوَاجِ أَدْعِيَآئِهِمْ إِذَا قَضَوْاْ مِنْهُنَّ وَطَرا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ} (الأحزاب: 37).
    وقد كان الله أوحى إلى رسوله أن زيدا سيطلق زوجته وتتزوجها بعده، إلا أن النبي ص بالغ في الكتمان لزيد: «أمسك عليك زوجك» فعاتبه الله على ذلك حيث قال: {وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِى أَنعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِى فِى نِفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَهُ} (الأحزاب: 37)، وهو عتاب على ترك الأولى، وكان الأولى في مثل ذلك أن يصمت عليه الصلاة والسلام أو يفوّض الأمر إلى رأي زيد رضي الله عنه، ولم يخبر النبي ص بما أوحي إليه من تطليق زيد لزينب وتزوجه إياها مخافة طعن الأعداء والمنافقين فعوتب عليه ولأنه أيضا لم يؤمر بالإخبار به بل كان مجرد إعلام له خاصة، وللقُصّاص في هذه القصة كلام لا ينبغي أن يجعل في حيز القبول ويجب صيانة النبي ص عن مثله.
    وكانت زينب بنت جحش تفخر على نساء النبي ص وتقول: زوَّجني الله من السماء، وأولم عليها رسول الله ص بخبز ولحم، وكانت امرأة صالحة صوّامة قوّامة كثيرة الخير تعمل بيدها وتتصدق به، وكان اسمها برَّة فسماها رسول الله زينب، وهي وقتئذ بنت خمس وثلاثين سنة وبسبب زينب نزل الحجاب.
    وتوفيت سنة عشرين وهي بنت ثلاث وخمسين سنة وهي أول نساء رسول الله ص موتا بعده، أرسل إليها عمر بن الخطاب اثني عشر ألف درهم كما فرض لنساء النبي ص فأخذتها وفرَّقتها في ذي قرابتها وأيتامها ثم قالت: «اللهم لا يدركني عطاء لعمر بن الخطاب بعد هذا»، فماتت وصلى عليها عمر بن الخطاب ودخل قبرها أسامة بن زيد ومحمد بن عبد الله بن جحش، وعبد الله بن أبي أحمد بن جحش، قيل: هي أول امرأة صنع لها النعش أشارت به أسماء بنت عميس كانت رأته في الحبشة، ودُفنت بالبقيع فيما بين دار عقيل ودار ابن الحنفية.
    وعن عائشة قالت: يرحم الله زينب بنت جحش لقد نالت في هذه الدنيا الشرف الذي لا يبلغه شرف، إن الله عز وجل زوَّجها نبيّه ص في الدنيا ونطق به في القرآن، إن رسول الله ص قال لنا ونحن حوله: «أسرعكن بي لحوقا أطولكن باعا»، فبشرها رسول الله ص بسرعة لحوقها به عليه السلام وهي زوجته في الجنة.
    http://mgtrben.net/viewimages/e69639c596.jpg

    مطلوب للأنتربول الدولي خرج تسلموني



  • #147
    مغترب ذهبي
    الحالة : عاشق الوطنية غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل: Apr 2010
    رقم العضوية: 464
    الدولة: سوريا
    الإهتمامات: الرياضة , الصداقة والغناء
    السيرة الذاتية: أحب سوريا و لا تسألني كيف أو لماذا
    العمل: على باب الله
    العمر: 36
    المشاركات: 11,254
    الحالة الإجتماعية: اعزب و الله يبعت بنت الحلال
    معدل تقييم المستوى : 484
    Array

    غزوة المريسيع أو غزوة بني المصطلق




    المُرَيْسيع: ماء لبني خزاعة وتسمى هذه الغزوة غزوة بني المصطلق وهم بطن من خزاعة، وكانت في شعبان سنة خمس من الهجرة (ديسمبر سنة 626 م) وسببها أن الحارث بن ضرار الخزاعي كان قد جمع الجموع لمحاربة النبي ص فخرج رسول الله ص وخرج معه كثير من المنافقين لم يخرجوا في غزوة قط مثلها وكان معه ثلاثون من الخيل، عشرة للمهاجرين وعشرون للأنصار واستعمل على المدينة زيد بن حارثة مولاه وقيل: أبا ذر الغفاري، وخرجت معه عائشة وأم سلمة رضي الله عنهما، وقَتَل رسول الله ص جاسوسا للمشركين وبلغ عليه السلام المُرَيْسيع من ناحية قديد إلى الساحل وصف أصحابه للقتال ودفع راية المهاجرين لأبي بكر رضي الله عنه وراية الأنصار لسعد بن عبادة، وحمل المسلمون على المشركين فقتلوا عشرة وأسروا باقيهم وكانوا أكثر من سبعمائة، وسبوا الرجال والنساء والذرية وساقوا النعم والشاء ولم يقتل من المسلمين إلا رجل واحد وهو هشام بن صبابة وقد قتل خطأ، أصابه رجل من الأنصار من رهط عبادة بن الصامت وهو يرى أنه من العدو.
    وكان من جملة السبي: جُوَيرية بنت الحارث بن أبي ضرار رئيس بني المصطلق، وكانت تحت مسافع ابن صفوان قتل في هذه الغزوة وكان اسمها برة فسماها رسول الله جُويرية، وعن عائشة قالت: لما قسم رسول الله ص سبايا بني المصطلق وقعت جويرية بنت الحارث في السهم لثابت بن قيس بن شماس أو لابن عم له فكاتبته على نفسها وكانت امرأة حلوة مُلاّحة لا يراها أحد إلا أخذت بنفسه، فأتت رسول الله ص تستعينه في كتابتها، قالت عائشة: فوالله ما هو إلا أن رأيتها فكرهتها وقلت: يرى منها ما قد رأيت، فلما دخلت على رسول الله ص قالت: يا رسول الله أنا جويرية بنت الحارث سيد قومه وقد أصابني من البلاء ما لم يخف عليك، وقد كاتبت على نفسي فأعني على كتابتي، فقال رسول الله ص «أو خير من ذلك أؤدي عنك كتابتك وأتزوجك». فقالت: نعم، ففعل رسول الله ص فبلغ الناس أنه زوجها فقال أصهار رسول الله ص فأرسلوا ما كان في أيديهم من بني المصطلق، فلقد أعتق بها مائة من أهل بيت بني المصطلق، فما أعلم امرأة أعظم بركة منها على قومها، ولما تزوجها رسول الله ص حجبها وقَسم لها، وكانت حين تزوجها رسول الله ص بنت عشرين سنة وتوفيت سنة خمسين وهي بنت خمس وستين سنة، وبسبب زواجها هدى الله أكثر بني المصطلق إلى الإسلام، ثم أسلم الحارث، ومن هنا تظهر حكمة رسول الله ص في زواجها.
    http://mgtrben.net/viewimages/e69639c596.jpg

    مطلوب للأنتربول الدولي خرج تسلموني



  • #148
    مغترب ذهبي
    الحالة : عاشق الوطنية غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل: Apr 2010
    رقم العضوية: 464
    الدولة: سوريا
    الإهتمامات: الرياضة , الصداقة والغناء
    السيرة الذاتية: أحب سوريا و لا تسألني كيف أو لماذا
    العمل: على باب الله
    العمر: 36
    المشاركات: 11,254
    الحالة الإجتماعية: اعزب و الله يبعت بنت الحلال
    معدل تقييم المستوى : 484
    Array

    قتل هشام بن صبابة




    قلنا: إن هشام بن صبابة قُتل خطأ أصابه رجل من الأنصار، فبينا الناس على ذلك الماء - المريسيع - وردت واردة الناس ومع عمر بن الخطاب أجير له من بني غفار يُقال له جهجاه بن سعيد يقود فرسه فازدحم جهجاه وسنان الجهني حليف بني عوف بن الخزرج على الماء فاقتتلا فصرخ الجهني: يا معشر الأنصار، وصرخ جهجاه: يا معشر المهاجرين، فغضب عبد الله بن أبيّ ابن سلول وعنده رهط من قومه فيهم زيد بن أرقم غلام حديث السن فقال: أقد فعلوها قد نافرونا وكاثرونا في بلادنا والله ما عدَوْنا وجلابيب قريش ما قال القائل: سمِّن كلبك يأكلك، أما والله لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجنَّ الأعزُّ منها الأذلّ»، ثم أقبل على من حضره من قومه فقال: هذا ما فعلتم بأنفسكم أحللتموهم بلادكم وقاسمتموهم أموالكم أما والله لو أمسكتم عنهم ما بأيديكم لتحوَّلوا إلى غير بلادكم، فسمع ذلك زيد بن أرقم وكان غلاما فمشى به إلى رسول الله ص وذلك عند فراغ رسول الله ص من عدوه، فأخبره الخبر وعنده عمر بن الخطاب، فقال: يا رسول الله مر به عباد بن بشر بن وقش فليقتله، فقال رسول الله ص «فكيف يا عمر إذا تحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه»؟ لا ولكن أذن بالرحيل وذلك في ساعة لم يكن رسول الله ص يرتحل فيها، فارتحل الناس وقد مشى عبد الله بن أبيّ بن سلول إلى رسول الله ص حين بلغه أن زيد بن أرقم قد بلغه ما سمع منه فحلف بالله ما قلت ما قال ولا تكلمت به، وكان عبد الله بن أبيّ في قومه شريفا عظيما فقال من حضر رسول الله ص من أصحابه من الأنصار: يا رسول الله عسى أن يكون الغلام أوهم في حديثه ولم يحفظ ما قال الرجل حَدَبا على عبد الله بن أبيّ ودفعا عنه، فلما استقل رسول الله ص وسار لقيه أسيد بن حضير فحياه تحية النبوة وسلم عليه، ثم قال: يا رسول الله لقد رحت في ساعة مبكرة ما كنت تروح فيها، فقال رسول الله ص «أوَ ما بلغك ما قال صاحبكم؟» قال: وأي صاحب يا رسول الله؟ قال: «عبد الله بن أبيّ»، قال: وما قال؟ قال: «زعم أنه إن رجع إلى المدينة أخرج الأعز منها الأذل»، قال أسيد: فأنت والله يا رسول الله تخرجه إن شئت، هو والله الذليل وأنت العزيز، ثم قال: يا رسول الله ارفق به فوالله لقد جاء بك وإن قومه لينظمون له الخرز ليتوجوه فإنه ليرى أنك قد استلبته ملكا.
    ثم مَشَى رسول الله ص بالناس يومهم ذلك حتى أمسى وليلتهم حتى أصبح وصدر يومهم ذلك حتى آذتهم الشمس ثم نزل بالناس، فلم يكن إلا أن وجدوا مسّ الأرض وقعوا نياما. وإنما فعل ذلك ليشغل الناس عن الحديث الذي كان بالأمس من حديث عبد الله بن أبيّ، ثم راح بالناس وسلك الحجاز حتى نزل على ماء بالحجاز فُوَيقَ النقيع يقال له نقعاء، فلما راح رسول الله ص هبَّت على الناس ريح شديدة آذتهم وتخوفوها فقال رسول الله ص «لا تخافوا فإنما هبَّت لموت عظيم من عظماء الكفار»، فلما قدموا المدينة وجدوا رفاعة بن ثابت ابن التابوت أحد بني قينقاع وكان من عظماء يهود وكهفا للمنافقين قد مات في ذلك اليوم ونزلت السورة التي ذكر الله فيها المنافقين في عبد الله بن أبيّ بن سلول ومن كان على مثل أمره فقال: {إِذَا جَآءكَ الْمُنَفِقُونَ} (المنافقون: 1) فبعث رسول الله إلى زيد بن أرقم وقرأ الآية عليه ثم قال له: إن الله قد صدقك.
    وبلغ عبد الله بن عبد الله بن أبيّ الذي كان من أمر أبيه فأتى رسول الله ص فقال: يا رسول الله إنه قد بلغني أنك تريد قتل عبد الله بن أبيّ فيما بلغك عنه؟ فإن كنت فاعلا فمرني به فأنا أحمل إليك رأسه فوالله لقد علمت الخزرج ما كان بها رجل أبرّ بوالده مني وإني أخشى أن تأمر به غيري فيقتله فلا تدعني نفسي أن أنظر إلى قاتل عبد الله بن أبيّ يمشي في الناس فأقتله فأقتل مؤمنا بكافر فأدخل النار، فقال رسول الله ص بل نرفق به ونحسن صحبته ما بقي معنا.
    وقدم مقيس بن صبابة من مكة مسلما فيما يظهر فقال: يا رسول الله جئتك مسلما وجئت أطلب دية أخي قتل خطأ، فأمر رسول الله ص بدية أخيه هشام بن صبابة فأقام عند رسول الله ص غير كثير ثم عدا على قاتل أخيه فقتله ثم خرج إلى مكة مرتدا.
    http://mgtrben.net/viewimages/e69639c596.jpg

    مطلوب للأنتربول الدولي خرج تسلموني


  • صفحة 37 من 69 الأولىالأولى ... 27353637383947 ... الأخيرةالأخيرة

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 7 (0 من الأعضاء و 7 زائر)

    المواضيع المتشابهه

    1. كيف تقدم السيرة الذاتية
      بواسطة أحمد فرحات في المنتدى ملتقى هل تعلم Did you know
      مشاركات: 9
      آخر مشاركة: 05-27-2010, 06:33 AM
    2. t3lm: يدعى الجزء الأعلى من الشجرة بالتاج
      بواسطة هل تعلم في المنتدى ملتقى هل تعلم Did you know
      مشاركات: 2
      آخر مشاركة: 05-13-2010, 04:09 PM

    الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

    مواقع النشر (المفضلة)

    مواقع النشر (المفضلة)

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    Untitled-1