أنا واليل والأقدار تعاتبني
فكم من مستجيب يئنو ويفضحني
ألا من سامعاً يستجيبو
قد جفت الأقلامو على أوراقي وصحفي
فهل تقف الأقدارو على مدامعاً
تجف بها عيني

فقولي من أنتي؟