طالما أن الرجل لا يخامره أدنى شك في سيرة زوجته
فلا يحق له أن يتصفح موبايلها أو إي ميلها,
أو أن يقرأ رسائلها البريدية أو مذكراتها اليومية ,
أو أن يتطلع على دفتر شيكاتها أو كشف حسابها البنكي,
فلكل منهما أمور خاصة به يجب أن يحترمها الطرف الآخر.