بعد ما فئنا اليوم ضحويت النهار خبرتها إني بكرا رح إثتأنف عملي,


آلتلي: وبتتركني وحدي بالبيت بين أربع حيطان؟!


إي والله بطء من الملل والثأم والطفش والزهأ,


وبعد مناقشة حضارية بِالَّتِي هِيَ أَحْثَنُ وكانت كلها مَوَدَّةً وَرَحْمَةً


وجرت بهدوء وبمنتهى البعد عن العنف


وإثتمرت بيني وبينها ربع ثاعة مو أكتر:






كانت نتيجتها إنو الثيدة الأولى تبعي إدرت تقنعني بكل ما عندها من دبلوماثية


بإنها منشان هيك خلث غيَّرت رأيها الأولاني وبدها هلأ تنتثب للملتقى!


وأنا من باب الشفأة عليها وافئت,


مع إني مو رايد إنتثابها لحتى ما تئرا كتاباتي,


بث رأثاً فهَّمتها إنو كل شي كتبتو بالمنتدى عني وعنها كان مجرد مزح بريء!


يعني حبيت خفف دمي إدّام الأعضاء رغم إني بالحياة العادية أنشف من الإريث!


وشفتها بعيني.. عفواً أثدي بعينتيني عم تهز راثها,


وبثراحة ما عرفت شو معناة هالهزة! الله يثتر.


إعذروني ما عدت إحثن إكتب شي!


أخوكم ُثفيان يحييكم من فوق الثرير رقم ثبعة في الطواريء قثم الإصابات البالغة!