فبدأت ترمي عنها أعباء ومورثات ذاك الانتداب الحضاري الغاشم أمام بل تحت أقدامه وهو يومٌ بعد يوم يرتقي بها نحو النجوم بعد أن فرش عليها أغصان سيطرته الفكرية فلم تجد عاداته تقيدها بل تحررها أكثر فأكثر إلى أن تحولت من ملكة الحفلات إلى ثائرةٍ في طابور المنقبين عن الأصول العريقة خلف أكوام الهمبرغر والماكدونالد والوجبات السريعة والمحطات الفضائية الغبية
صفق الأصدقاء للفكرة وأعجبوا بطريقة وتوقيت طرحها بعد أن قرؤوا المسرحية كاملة