وفي اليوم التالي وعندما قابلت والد مها قال لي :
أعترف أنك استطعت إحداث آثر غير هين في شخصية ابنتي ولكني أسألك الآن ما الذي ترموا إليه في النهاية
ـ إنه الحب يا سيدي الحب الذي يجعلني أخاف عليها حتى من نفسها حتى نتوصل معاً للاجتماع على مجموعة أسس نبني عليها بيت الزوجية مستقبلاً إن شاء الله
ـ لن نختلف على ذلك ولكني وكما علمت من مها أنك غير جاهز اقتصادياً الآن لتحمل أعباء أسرة
نحن قومٌ أعزنا الله عز وجل بالإسلام
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)