تمت العملية كما رسم لها الأب وبدأ مشوار الفرح والحب يمضي بنا وينضجنا يوماً بعد يوم تعرفنا معاً على دمشق من جديد من قصر العظم إلى المكتبة الظاهرية مروراً ببيت جبري ومكتب عنبر ومن الغوطة الخضراء إلى جبال بلودان مروراً ببردى وقاسيون
أنشدتها شعر الماغوط والقباني وأبو ريشة و نجم وتلوت عليها مسرحيات ونوس والرحابنة وروايات مينا والطيب صالح وإحسان عبد القدوس
أدخلتها في عالم جبران وموانئ المتنبي وأبو التمام والبحتري وابن رشد
فيما عرفتني هي على الأدب الروسي وأدخلتني دنيا الموسيقا وعلمتني العزف على البيانو