وخارت قواي لكني ما لبثت بالنهوض لأتهجم على الطبيب متهماً إياه بقتل مجد وبعجزه عن مساعدته حتى أني سرقت مشرطاً طبياً محاولاً قتله ولما عجزت عن ذلك أمام تكاثر الموجودين عليّ فحاولت قتل نفسي متوسلاً لهم بأن يتركوني أقيم الحد على نفسي لأنني قتلت صديقي عشيت زفافه بإهمالي
لكني غبت عن الوعي بعد أن حقنت عنوة بحقنة مهدأ
وعندما استعدت وعيّ بعد ساعتين مفزوعاً لما رأيت من كوابيس استعيد فيها ذاك المشهد اللعين