لقد شدني عنوان الأطروحة فأسرعت بالرد على عُجالة على هذه المعلومة التي أعتبرها من أضغاث الأحلام وخزعبلات الزمان أريد أن أنوه أن التطير والتشاؤم من الأمور المنهي عنها في ديننا الحنيف فليس هناك يوماً من أيام الدنيا نذيرُ شؤم على صاحبه لأن الشخص هو وحده من يملك مفاتيح سعادته أوشقائه في الحياة الدنيا بأقوالهِ وأفعاله وسلوكه وشخصيته فقد يدمر ذاته وقد يرقى بها في أوج السحاب بغض النظر عن تسمية الأيام وتحديدها فاليوم جزء من الدهر وربنا عزوجل نهانا كما تعلمون عن سب الدهر وقال رسولنا الكريم في ذلك :(( لاتسبوا الدهر فإن الله هو الدهر)) فهو من خلق الله عزوجل وتقديره فعلينا ألانكون فريسة سهلة لمن يبثون تلك الأكاذيب ونساهم في نشرها...
وردي هنا من باب التذكير والتنويه شاكرة لكم دمتم بخير وسعادة...