انا طبعا ضد عقوبة جريمة الشرف اصلا اي شرف الواحد عم بيروح حالوا كرمالوا اصلا الاسلام واضح من هالامور وفي قوانين وحدود صارمة لو تقيدنا فيها لسنا بحاجة الى العقوبات
انا البحر في احشائه الدر كامن فهل سالوا الغواص عن صدفاتي
اخي العزيز خالد
انا اكيد ضد تماما القتل قتل و لا يوجد سبب برأيي يبيح القتل
و طبعا المفروض القانون يعالج جانب العقاب
و يزيد فترة العقوبة
و شكرا جزيلا احلا خالد
أنا ضد جريمة الشرف
لأنو في قوانين وفي شرع وهم الذين يحمكون
واذا حابيين تعرفوا أكثر فيكم تتطلعوا على ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في إقامة حد الزنا للذكر والأنثى خاصة أنهم سألوا وأتأكدو وأقاموا البينة وأخر شي فعلوه هو إقامة الحد
(أعتقد أن باب الحدود في كتاب الموطأ لإمام مالك يشرح ويكفي)
حتى أن أحد الصحابة عندما شك في أن زوجته تخونه لم يفعل شيء بل سأل النبي محمد صلى الله عليه وسلم حتى ياخذ الحكم الشرعي
ونزلت بعدها أية الملاعنة في سورة النور
يعني الخلاصة أنو الواحد لازم يكون حكيم عند هيك مواقف ويرجع للدين والقانون حتى يحكم على الأمر بعدل ويبرء نفسه أمام الناس والله تعالى
كمان شغلة أنو البنت والشب وبصير للشب وما بصيير للبنت
أنا برأيي هذا تخلف وقلة عقل يعني الحكم لما نزل بالقرأن قال (الزاني والزانية) يعني شمل الجنسين وبدء بالذكر وليس الأثنى
أما شغلة قلة هالعقل وأنتو ليش الشب ما بينسئل على الشرف والنت بتنسئل فبرأيي أنو هذا من التخلف الذي ورثناه عن العادات و التقاليد ولازم ما نمشي عليه بالمرة
كمان التساهل في القوانين الوضعية الحاليه بالنسبة لجريمة الزنا سواء للأعزب أو المتزوج هو السبب في إنتشار ظاهرة جريمة الشرف وإنتشار الزنا بشكل عام
التعديل الأخير تم بواسطة M-AraBi ; 10-20-2010 الساعة 09:06 AM
يا خير من دفنت في الترب أعظمه *** فطاب من طيبهـن القـاع والأكـم
نفسي الـفـداء لـقبـر أنـت ساكـنـه *** فيه العفاف وفيـه الجـود والكـرم
السلام عليكم و رحمة الله.
.
الحكم لله في مثل هذه الأمور ،.
إن ثبت الزنا سواء من ذكر أو أنثى فالحد واضح في في دين الله ، بشرطين إثنين
.
الأول
- أن يثبت الزنا بيقين لا يقبل الشك " أربعة شهود يرونه بينا واضحا " ، وهذا نادر جدا إن وُجد ، او باعتراف المذنب و طلبه اقامة الحد تطهيرا لنفسه من ذنبه "كما في قصة ماعز ابن مالك رضي الله عنه" ،
وتوبته النصوح بينه وبين ربه تكفي
الثاني
- أن يقوم بهذا من ولاه الله أمر الناس ، لا كل من هب ودب!!.
.........
إذا
لا يحق لأحد بحال أن يقتل أخته او قريبته باسم "جريمة شرف" أو غيرها فمثل هذا الفعل الشنيع من أعظم الكبائر لانه قتل للنفس ، والنفس المسلمة لا تقتل إلا لثلاث وردت في الحديث المتفق على صحته
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لا يحل دم امرىءٍ مسلمٍ يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاثٍ: الثيب الزاني، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة ) متفــــقٌ عليــــه
..
فعُلم أنه لا يحق قتل مسلم أو مسلمة زنت إلا بثبوت حد الزنا "يقينا" كما أسلفتُ ، و أن يكون متزوج أو تكون متزوجة ، و يحرم مطلقا قتل من وقع فيه و هو أعزب أو عازبة....
.
إذا و بقليل كلام ، فالذي يرتكب هذه الجريمة أحق بالقتل من التي إرتكب في حقها جريمته !
.................
نشكو الى الله الحمية الجاهلية.
ونسأله أن يُيسر لكل الشباب و الشابات الزواج ، نسأله الهدى والتقى والعفاف والغنى.
.
قال الامام ابن القيــم رحمــه الله
إذا تقاربت القلوب فلا يضر تباعد الأبدان.
.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)