سأضل أذكرك ويعتصر القلب حزناً وتبكيك عيونيأودعك رغم أنفي وليس بيدي حيلة
فأعذرني وقد أشربوك كأس المنوني وأشربوني
غنيت شعري للشيخ فرتعدا وكل يومه لاصلى ولا سجدا فقلت ياشيخ مابال الذي عرفته فيه التجلد عيني مابه جمدا هذا الحبيب الذي غنيت مدرسته والعشق تلميذه في حضنه ولدا غنى لي الجمال فبحت فيه وخاطب الورد فختال الندى وشدا والبسني لبس العراة حلته كالشمس صبا ب*** في عري وبدا وافعم النهد تجذيفا بفمه فدر الثدي من تجذيفه حلوا وعسلا العوذ باالله هذا كافر نهم الى جهنم,قال الشيخ وابتعدا قلت يا شيخنا عذرا ومغفرة فقال بئسك لم اعذركما ابدا فقلت والعشق قال في لظى وكفى فقلت لا يوجد في الجنات احدا فقال استغفري الرحمن يا ابنتي وتوبي اليه فأنا للمضل هدى فقلت هل حصتك الجنات يا ابتي والعاشق الصب الا النار ماوعدا اذا ذاك خذ حصتي والارث وامنحني شهادة الكفر حتى لا اراك غدا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)