المكان : اللاذقية
الزمان:2013-5-5
الراوي / أحمد فرحات
هاد يوم من الأيام انقطعنا من البينزين فا رحنا لنعبي بينزين من كازية الشيخ ضاهر طلعت مسكرة رحنا غير ها نفس القصة برمت اللاذقية كلها مافيها نقطة بينزين
ليش ماحدا بيعرف بلشت العالم تهستر بدا بينزين اجا خبر انو في بينزين بس الكازيات مع تبيع لانو رح يرتفع الدولار اذا باعو البينزين هلق ودولار منخفض بخسرو
والله وظل على هل الحالة لحتى ارتفع الدولار وفتحت الكازيات وبلش البيع والنهب من هل العالم فا بربكن ما بدون شنق هيك تجار ولا شو؟
ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء
للأسف ياسناء ماحدا عم يرحم حدا وكلو على نهب ومو رايحة الا على هالشعب المعتر
بكل مدينة قصص وقصص
وبكل حارة حكايات ولا الف ليلة وليلة
وبكل بيت في قهر وشوق لناس بعاد او استشهدو
قصصنا وحكايتنا بينعمل منها روايات ومسرحيات ومسلسلات وكلها قصص حقيقية ومن دون مبالغة بأي شي
اهم شي الله يفرجها علينا وعلى الكل ويرحمنا برحمتو
موضوع شيق ام السوس بتمنى التفاعل من الجميع
اذا غامرت في شرف مروم فلا تقتع بما دون النجوم
فطعم الموت في امر حقير كطعم الموت في امر عظيم
اذا غامرت في شرف مروم فلا تقتع بما دون النجوم
فطعم الموت في امر حقير كطعم الموت في امر عظيم
رحت قبل رمضان عند خالو عالمحل كان لازمني اغراض شو ما أسألو يقلي التجار ماعم يردو علينا ماعندي
استغربت قلتلو شو السبب يعني الطرقات السبب حتى البضاعة ماعم توصل
قلي: وقت منحكي التاجر بقلنا انا حاطط بضاعتي وعم اتفرج عليها عم يغلى السعر ليش لبيعك اياها اليوم ببيعك بعد شهر لانو كل يوم عم يتضاعف السعر انا ماني مضطر بيع اليوم بخسارة
لاء وهيدا بكون ربحان بتجارتو مافي تاجر بيخسر لو عالسعر القديم
بس هيك في ناس طماعين ومابخافو الله
اذا غامرت في شرف مروم فلا تقتع بما دون النجوم
فطعم الموت في امر حقير كطعم الموت في امر عظيم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)