هههههه هي من ضمن الحجج الشائعة كتير ..
اي حدا بيتأخر عن موعد غالبا بيتحجج بالمواصلات و الطريق و زحمة السير .. و اتعطلت السيارة ووو ههههه
فكرة الموضوع بشكل عام مهضومة ... و مناسبة للتثبيت ...
و اي حدا من الأعضاء السوريين و الغير سوريين ممكن يشارك بـ أي وقت ..
بـ شي موقف او ذكرى حلوة او مرّة .. مرت بـ حياتو ...
سواء هالذكرى كانت بـ سوريا أو بـ بلد الاغتراب او بـ اي بلد ...
انا بس رح اعمل تعديل بسيط ع العنوان ( إذا سمحت ) ...
أكيد سمحتلي مو ؟؟؟ :):)
أكيد مو هههه
تــم التثبيــت .....
مرة حصل لي موقف بصنفه على انه ذكرى لان صعب انساه
كنت لسا جديد في الرياض فاتصلت بمندوب عشان اعطيه مصاري واكتبله سند انه استلم
فوعدته بشارع بمكان معين قلي معي سيارة هيك لونها ورح شغل الغمازات
وصلت المكان وهو اتصل شي اربع مرات يقلي عم استناك وانت تأخرت
وصلت لقيت سيارة نفس الوصف ومشغل الغمازات فنزلت من سيارتي ورحت سيارته عشان اعطيه المصاري رحت طبعا من باب الي جانب السواق عشان اكتب السند بلسيارة ويوقع عليه
فتحت باب السيارة ....... وهون كانت الكارثة ؟.........
كان في زوج عم يطعمي زوجنه بوظة وعم يدلعها ...... طبعا ...... انا ماعرفت اضحك اوابكي او اتشاهد على روحي .. او اقفل الباب وورح جمدت في ارضي .. وهما جامدين
لله الحمد انو انفكيت من الجمود ورحت باب السواق واعتزرت له وحكيت له القصة واني جديد واني واني ووريته المصاري والسند
فصار يضحك هو وزوجته ؟.؟؟. وعادت لي الحياة من جديد
متـــــــــى
الزفاف ياعروس الربيع
المكان : حمص الوعر
الزمان : ........
الذكرى : دورة الجيش في الكلية الحربية ( ٦ اشهر )
عشرة فصائل في كل فصيلة حوالي ال ٤٠ عسكري من كل مناطق سورية
الاستيقاظ في الرابعة فجرا للاجتماع والقيام بدرس الرياضة كان البرد قارسا في شتاء اسود
قائد الفصيلة كان نقيبا محبوبا من الفصيلة الفطور كل ثمانية على طاولة وكل واحد يحصل على بيضة وكم زيتونة
ثم تبدأ الدروس العملية والنظرية
الغداء في الثانية وهوعبارة عن صحن مرقة حمرا فيه بعض قطع البطاطا او الفاصولية
بحيث نقوم بعد القطع لتوزيعها على الثمانية ( بيطلع للواحد سبع ثمان قطع )
في البداية لم استطع تناول طعام الجيش بعدين الجوع جعله مقبولا الى حد ما
والاستراحة والمطالعة مساء
ويوجد مسير ٣ كم بالعتاد الكامل الى حقل قريب من الكلية الحربية
(الهروب من الحقل الى محلات البقالة لشراء المعلبات والعودة للحقل )
كل خميس ركوب البولمان للعودة لدمشق لقضاء الاجازة طبعا يتخلل العطلة التنزه في شارع الدبلان الحومصي
وشراء سندويشة شيش من محل كريش ( رغيف سياحي صغير مع سيخ شيش وكمشة بطاطا بحيث بالكاد يصل طرفي الرغيف ليلامسا بعضهما)
دورة كانت الفائدة الوحيدة بالنسبة الي معرفة ان الانسان يستطيع التأقلم مع ظروفه والتكيف مع واقعه ايضا الصبر فكل شيء له نهاية وان طال
ايضا فائدة مخالطة الحماصنة الطيبيين والرائعين
ايه ....... ياحمص العدية ستعودين كما كنت بهية متألقة
حلو الجيش مو ؟؟ مغامرة ظريفة هههههههه
يا حسرتي علينا نحنا ... ما عنا جيش ... و مرقة حمرا مع بطاطا و فاصوليا ههههههههه
رايح علينا كتييير .....
بالنسبة للحماصنة ... هنن فعلا اروع و اطيب و أظرف ناس .....
و التعامل معهم من أجمل ما يكون ...... الله يحميهم و يحمي كل السوريين يا رب ....
اما بالنسبة لمحل " كريش " .... يلي دايما عندو زحمة ...
بصراحة الشيش كلو بـ كفة ... و شيش " كريش " بـ كفة تانية ....
على الرغم انو ما كنت متوقعة حبو ... لما شفت انو بـ خبز سياحي ....
بس طلع طيب كتييير ... عكس توقعاتي ... :)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 5 (0 من الأعضاء و 5 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)