يزيد بن صهيب
يزيد بن صهيب الفقير أبو عثمان الكوفي ثقة مقل حدث عن ابن عمر وجابر وأبي سعيد الخدري وعنه الحكم وعبد الكريم الجزري وجعفر بن برقان ومسعر وعدة وله وفادة على عمر بن عبد العزيز
وثقه ابن معين وأبو زرعة وقال أبو حاتم صدوق قلت لقب بالفقير لأنه اشتكا فقار ظهره وهو من كبار شيوخ أبي حنيفة
http://mgtrben.net/viewimages/e69639c596.jpg
مطلوب للأنتربول الدولي خرج تسلموني
عبد العزيز بن رفيع
عبد العزيز بن رفيع المحدث الثقة أبو عبد الله الأسدي الطائفي ثم الكوفي حدث عن ابن عباس وابن عمر وأنس بن مالك والقاضي شريح وزيد بن وهب وعبيد بن عمير وعدة روى عنه شعبة وسفيان وأبو الأحوص وشريك وجرير بن عبد الحميد وأبو بكر بن عياش وسفيان بن عيينة وآخرون وثقه غير واحد وحديثه نحو من ستين حديثا روى عنه من شيوخه ورفاقه عمرو بن دينار وقيل إنه قلما تزوج امرأة إلا وطلبت الطلاق لكثرة استمتاعه بها وقد أسن ومات وهو في عشر المئة أو التسعين توفي في سنة ثلاثين ومئة قال البخاري رأى عائشة رضي الله عنها أخبرنا إسماعيل بن عبد الرحمن أنبأنا ابن قدامة أنبأنا ابن البطي أنبأنا الحسين بن طلحة أنبأنا علي بن محمد المعدل أنبأنا محمد بن عمرو حدثنا أحمد بن عبد الجبار حدثنا أبو بكر بن عياش عن عبد العزيز بن رفيع عن سويد بن غفلة عن أبي ذر قال قال رسول الله من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة قلت يا رسول الله وإن زنى وإن سرق قال وإن زنى وإن سرق ثلاث مرات حديث صحيح عال
http://mgtrben.net/viewimages/e69639c596.jpg
مطلوب للأنتربول الدولي خرج تسلموني
عبدة بن أبي لبابة
عبدة بن أبي لبابة أبو القاسم الأسدي ثم الغاضري مولاهم الكوفي التاجر أحد الأئمة نزل دمشق وحدث عن ابن عمر وعلقمة وسويد بن غفلة وزر وأبي وائل روى عنه عبد الرحمن بن يزيد بن جابر والأوزاعي وشعبة وسفيان بن عيينة وآخرون وكان شريكا للحسن بن الحر فقدما مكة بتجارة فتصدقا برأس المال أربعين ألفا قال أحمد بن حنبل لقي عبدة ابن عمر بالشام قال الأوزاعي لم يقدم علينا من العراق أحد أفضل من عبدة وابن الحر وروى ابن ثوبان عن عبدة قال كنت في سبعين من أصحاب ابن مسعود وقرأت عليهم القرآن وروى الأوزاعي عن عبدة قال إذا رأيت الرجل لجوجا مماريا معجبا برأيه فقد تمت خسارته قال حسين الجعفي قدم ابن الحر وعبدة في تجارة مكة وبها فاقة فتصدقا بعشرة آلاف ففضل خلق من المساكين فما تخلصوا منهم إلا بإنفاق أربعين ألفا وخرجوا من مكة ليلا يروى عن عبدة قال ذقت ماء البحر ليلة سبعة وعشرين فوجدته عذبا
وروى الأوزاعي عنه قال أقرب الناس إلى الرياء آمنهم منه وقال رجاء بن أبي سلمة سمعت عبدة يقول لوددت أن حظي من أهل الزمان أنهم لا يسألوني عن شيء ولا أسألهم إنهم يتكاثرون بالمسائل كما يتكاثر أهل الدراهم بالدراهم مات في حدود سنة سبع وعشرين ومئة
http://mgtrben.net/viewimages/e69639c596.jpg
مطلوب للأنتربول الدولي خرج تسلموني
يونس بن ميسرة
يونس بن ميسرة ابن حلبس أبو عبيد وأبو حلبس الجبلاني الأعمى عالم دمشق وأخو أيوب ويزيد طال عمره وحدث عن معاوية وعبد الله بن عمرو وواثلة بن الأسقع وابن عمر وأبي مسلم الخولاني والصنابحي وعدة وعنه عمرو بن واقد ومروان بن جناح والأوزاعي وسعيد بن عبد العزيز وآخرون قال أبو عبيد وأبو حسان الزيادي بلغ مئة وعشرين سنة وكان يقرىء القرآن في الجامع وله كلام نافع في الزهد والمعرفة وثقه العجلي والدارقطني وهو القائل إذا تكلفت ما لا يعنيك لقيت ما يعنيك قال عمرو بن واقد حدثنا يونس سمعت معاوية على المنبر فذكر حديثا وقال الهيثم بن عمران كنت جالسا عند ابن حلبس وكان يدعو عند المغيب اللهم ارزقنا الشهادة في سبيلك فأقول من أين يرزقها وهو أعمى فلما دخلت المسودة دمشق قتل فبلغني أن اللذين قتلاه بكيا لما أخبرا بصلاحه وذلك في سنة اثنتين وثلاثين ومئة
http://mgtrben.net/viewimages/e69639c596.jpg
مطلوب للأنتربول الدولي خرج تسلموني
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)