وعن أسماء بنت يزيد قالت: فقلت: يا رسول الله إن قالت إحدانا لشيء تشتهيه: لا أشتهيه يعد ذلك كذبا؟ قال: «إن الكذب يكتب كذبا حتى تكتب الكذيبة كذيبة»
رواه أحمد والطبراني في الكبير في حديث طويل وفي إسناده أبو شداد عن مجاهد قال في الميزان: لم يرو عنه سوى ابن جريج قلت: قد روى عنه يونس بن يزيد الأيلي في هذا الحديث في المسند فارتفعت الجهالة 612
وعن نواس بن سمعان قال: قال رسول الله ص: «كبرت خيانة أن تحدث أخاك حديثا هو لك مصدق أنت به كاذب»
رواه أحمد عن شيخه عمر بن هارون وقد وثقه قتيبة وغيره وضعفه ابن معين وغيره وبقية رجاله ثقات 613
وعن أبي هريرة عن رسول الله أنه قال: «من قال لصبي تعال هاك ثم لم يعطه فهي كذبة»
رواه أحمد من رواية الزهري عن أبي هريرة ولم يسمعه منه 614
وعن أسماء بنت يزيد أنها سمعت رسول الله يقول: «يا أيها الناس ما يحملكم على أن تتابعوا في الكذب كما يتتابع الفراش في النار»
رواه أحمد وفيه شهر بن حوشب وهو مختلف فيه باب فيمن كذب على رسول الله ص
615
عن أبي بكر الصديق قال: قال رسول الله ص: «من كذب علي متعمدا أو رد شيئا أمرت به فليتبوأ بيتا في جهنم»
رواه أبو يعلى والطبراني في الأوسط وفيه جارية بن الهرم الفقيمي وهو متروك الحديث 616
وعن دحين أبي الغصن قال: قدمت المدينة فلقيت أسلم مولى عمر بن الخطاب قلت: حدثني عن عمر فقال: لا أستطيع أخاف أن أزيد أو أنقص كنا إذا قلنا لعمر: حدثنا عن رسول الله قال: أخاف أن أزيد حرفا أو أنتقص حرفا إن رسول الله ص قال: «من كذب علي فهو في النار»
رواه أحمد وأبو يعلى إلا أنه قال: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار». وفيه دحين بن ثابت أبو الغصن وهو ضعيف ليس بشيء 617
وعن عثمان بن عفان أنه كان يقول: ما يمنعني أن أحدث عن رسول الله أن لا أكون أوعى أصحابه عنه ولكني أشهد لسمعته يقول: «من قال علي ما لم أقل فليتبوأ مقعده من النار»
وفي رواية عن عثمان بن عفان قال: قال رسول الله ص: «من قال علي كذبا فليتبوأ بيتا في النار» رواهما أحمد وأبو يعلى والبزار. وفي رواية البزار قال رسول الله : «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار» وكذلك أبو يعلى وهو حديث رجاله رجال الصحيح والطريق الأول فيها عبد الرحمن بن أبي الزناد وهو ضعيف وقد وثق 618
وعن علي قال: قال رسول الله ص: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار»
قلت: له في الصحيح: لا تكذبوا علي فإنه من يكذب علي يلج النار» رواه الطبراني في الصغير وفيه الربيع بن بدر وقد أجمعوا على ضعفه 619
وعن طلحة بن عبيد الله قال: سمعت النبي ص يقول: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار»
رواه أبو يعلى والطبراني في الكبير وإسناده حسن وفيه الفضل بن دكين كذبه يحيى بن معين 620
وعن سعيد بن زيد قال: قال رسول الله ص: «إن كذبا علي ليس ككذب على أحد من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار»
رواه البزار وأبو يعلى وله عندهما إسنادان أحدهما رجاله موثقون. 621
وعن ابن عمر أن رسول الله ص قال: «إن الذي يكذب علي يبنى له بيت في النار»
رواه أحمد والبزار والطبراني في الكبير ورجال أحمد رجال الصحيح 622
وله عند الطبراني في الكبير والأوسط أيضا: عن النبي ص قال: «من كذب علي متعمدا بنى الله له بيتا في النار»
ورجاله موثقون 623
وعن معاوية بن أبي سفيان عن النبي ص قال: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار»
رواه أحمد والطبراني في الكبير ورجاله ثقات 624
وعن خالد بن عرفطة أنه قال للمختار: هذا رجل كذاب ولقد سمعت رسول الله ص يقول: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار»
رواه أحمد وأبو يعلى ولفظه عند البزار: «من قال علي ما لم أقل فليتبوأ مقعده من النار» رواه الطبراني في الكبير نحو أحمد وفيه مسلم مولى خالد بن عرفطة لم يرو عنه إلا خالد بن سلمة 625
وعن يحيى بن ميمون الحضرمي أن أبا موسى الغافقي سمع عقبة بن عامر الجهني يحدث على المنبر عن رسول الله أحاديث فقال أبو موسى: إن صاحبكم هذا لحافظ أو هالك إن رسول الله كان آخر ما عهد إلينا أن قال: «عليكم بكتاب الله وسترجعون إلى قوم يحبون الحديث عني فمن قال علي ما لم أقل فليتبوأ مقعده من النار ومن حفظ شيئا فليحدث به»
رواه أحمد والبزار والطبراني في الكبير ورجاله ثقات 626
وعن هشام بن أبي رقية قال: سمعت مسلمة بن مخلد وهو قائم على المنبر يخطب الناس وهو يقول: يا أيها الناس أما لكم في العصب والكتان ما يغنيكم عن الحرير؟ وهذا رجل فيكم يخبركم عن رسول الله ص قم يا عقبه فقام عقبة بن عامر فقال: إني سمعت رسول الله ص يقول: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار» وأشهد أني سمعته يقول: «من لبس الحرير في الدنيا حرمه أن يلبسه في الآخرة»
رواه أحمد والطبراني في الكبير وأبو يعلى ورجالهم ثقات
مشكور
عاشق
تحياتي
█║S│█│Y║▌║R│║█
وعن أبي حيان التيمي عن عمه قال: انطلقت أنا وحصين بن سبرة وعمر بن مسلم إلى زيد بن أرقم فلما جلسنا إليه قال له حصين: لقد لقيت يا زيد خيرا كثيرا قال يزيد بن حيان: حدثنا زيد في مجلسه ذلك قال: بعث إلى عبد الله بن زياد فأتيته فقال: ما أحاديث تحدث بها وترويها عن رسول الله ص لا نجدها في كتاب الله؟ تحدث أن له حوضا في الجنة قال: قد حدثناه رسول الله ص ووعدناه فقال: كذبت ولكنك شيخ قد خرفت قال: إني قد سمعته أذناي ووعاه قلبي من رسول الله ص يقول: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار» وما كذبت على رسول الله ص
رواه أحمد والطبراني في الكبير والبزار ورجاله رجال الصحيح. 628
وعن قيس بن سعد بن عبادة الأنصاري قال: سمعت رسول اله يقول: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مضجعا من النار أو بيتا في جهنم»
رواه أحمد وفيه ابن لهيعة ورجل لم يسم 629
وعن عبد الله عن النبي قال: «من كذب علي متعمدا ليضل به الناس فليتبوأ مقعده من النار»
رواه البزار ورجاله رجال الصحيح قلت: وهو عند الترمذي والنسائي دون قوله: «ليضل به الناس» 630
وعن ابن عمر قال: قال رسول الله ص: «من أفرى الفرى: من أرى عينيه ما لم تر ومن أفرى الفرى: من قال علي ما لم أقل»
قلت: في الصحيح طرف من أوله رواه البزار ورجاله رجال الصحيح 631
وعن أنس قال: قال رسول الله ص: «من كذب علي في رواية حديث فليتبوأ مقعده من النار»
قلت: هو في الصحيح خلا قوله: «في رواية حديث» رواه البزار وفيه عائذ بن شريح وهو ضعيف. 632
عن عمران أن النبي قال: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار»
رواه البزار وفيه عبد المؤمن بن سالم ولم يرو عنه غير مطرف بن محمد 633
وعن عبد الله بن محمد بن الحنفية قال: انطلقت مع أبي إلى صهر لنا من أسلم من أصحاب النبي ص فسمعته يقول: سمعت رسول الله ص يقول: «أرحنا بها يا بلال - الصلاة» قال: قلت: أسمعت ذا من رسول الله ص؟ فغضب وأقبل يحدثهم أن رسول الله ص بعث رجلا إلى حي من أحياء العرب فلما أتاهم قال لهم: إن رسول الله ص أمرني أن أحكم في نسائكم ما شئت فقالوا: سمعا وطاعة لأمر رسول الله ص وبعثوا رجلا إلى رسول الله ص فقال: إن فلانا جاءنا فقال: إن النبي ص أمرني أن أحكم في نسائكم فإن كان عن أمرك فسمعا وطاعة وإن كان غير ذلك فأحببنا أن نعلمك فغضب رسول الله ص وبعث رجلا من الأنصار وقال: «اذهب فاقتله وأحرقه بالنار» فانتهى إليه وقد مات وقبر فأمر به فنبش ثم أحرقه بالنار ثم قال رسول الله ص: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار». فقال: تراني كذبت على رسول الله ص بعد هذا
قلت: روى أبو داود منه «أرحنا بها يا بلال» رواه الطبراني في الكبير وفيه أبو حمزة الثمالي وهو ضعيف واهي الحديث 634
وعن عبد الله بن عمرو أن رجلا لبس حلة مثل حلة النبي ص ثم أتى أهل بيت من المدينة فقال: إن النبي ص أمرني أي أهل بيت شئت استطلعت فقالوا: عهدنا برسول الله ص لا يأمر بالفواحش. قال: فأعدوا له بيتا وأرسلوا رسولا إلى رسول الله ص فأخبروه فقال لأبي بكر وعمر: «انطلقا إليه فإن وجدتماه حيا فاقتلاه ثم حرقاه بالنار وإن وجدتماه ميتا فقد كفيتماه ولا أراكما إلا قد كفيتماه فحرقاه» فأتياه فوجداه قد خرج من الليل يبول فلدغته حية أفعى فمات فحرقاه بالنار. ثم رجعا إلى رسول الله ص فأخبراه الخبر فقال رسول الله ص: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار»
رواه الطبراني في الأوسط وفيه عطاء بن السائب وقد اختلط [3] وأخرج البخاري والترمذي منه: «من كذب علي» الحديث 635
وعن زيد بن أرقم والبراء بن عازب أن رسول الله ص قال: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار»
رواه الطبراني في الأوسط وقال: لم يروه عن أبي إسحاق إلا موسى بن عمران الحضرمي قلت: وهو متروك شيعي 636
وعن أبي موسى - يعني الأشعري - قال: قال رسول الله : «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار»
رواه الطبراني في الأوسط والكبير وفيه خالد بن نافع الأشعري ضعفه أبو زرعة وغيره 637
وعن معاذ بن جبل قال: سمعت رسول الله يقول: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار»
رواه الطبراني في الأوسط ورجاله رجال الصحيح إلا أن الطبراني قال: حدثنا أحمد حدثنا أبي ولا أعرفهما [4] 638
وعن عمرو بن مرة الجهني قال: سمعت رسول الله يقول: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار»
رواه الطبراني في الأوسط والكبير وفيه الهيثم بن عدي قال البخاري وغيره: كذاب 639
وعن نبيط بن شريط قال: قال رسول الله ص: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار»
رواه الطبراني في الصغير وشيخه أحمد بن إسحاق بن إبراهيم بن نبيط كذبه صاحب الميزان وبقية إسناده لم أر من ذكر أحدا منهم إلا الصحابي 640
وعن أبي مريم قال: سمعت عمار بن ياسر يقول لأبي موسى: أنشدك الله ألم تسمع رسول الله ص يقول: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار» فسكت أبو موسى ولم يقل شيئا
رواه الطبراني في الكبير وفيه علي بن الحزور ضعفه البخاري وغيره ويقال له: علي بن أبي فاطمة 641
وعن عمرو بن عبسة عن النبي ص قال: «من كذب علي متعمدا ليضل الناس فليتبوأ مقعده من النار»
رواه الطبراني في الكبير وإسناده حسن 642
وعن عمرو بن حريث عن النبي ص أنه قال: «من كذب علي متعمدا ليضل به الناس فليتبوأ مقعده من النار»
رواه الطبراني في الكبير وفيه عبد الكريم ابن أبي المخارق وهو ضعيف 643
وعن ابن عباس قال: قال رسول الله : «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار»
رواه الطبراني في الكبير وفيه عبد الأعلى بن عامر والأكثر على تضعيفه 644
وعن عتبة بن غزوان قال: سمعت النبي ص يقول: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار»
رواه الطبراني في الكبير وفيه محمد بن زكريا الغلابي وثقه ابن حبان وقال الدارقطني: يضع الحديث 645
وعن العرس بن عميرة قال: سمعت رسول الله يقول: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار»
رواه الطبراني في الكبير وفيه أحمد بن علي الأفطح عن يحيى بن زهدم بن الحارث قال ابن عدي: لا أدري البلاء منه أو من شيخه 646
وعن يعلى بن مرة قال: قال رسول الله ص: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار»
رواه الطبراني في الكبير وفيه عمر بنى عبد الله بن يعلى وهو متروك الحديث 647
وعن أبي مالك الأشجعي عن أبيه قال: قال رسول الله ص: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار»
رواه الطبراني في الكبير والبزار وفيه خلف بن خليفة وثقه يحيى بن معين وغيره وضعفه بعضهم 648
وعن سلمان قال: قال رسول الله ص: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ بيتا في النار»
رواه الطبراني في الكبير وإسناده من قبل هلال الوزان لم أجد من ذكرهم وكذلك الحديث الأتي 649
وعن سلمان قال: قال رسول الله ص: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ بيتا في النار ومن رد حديثا بلغه عني فأنا مخاصمه يوم القيامة فإذا بلغكم عني حديث فلم تعرفوه قولوا: الله أعلم»
رواه الطبراني في الكبير 650
وعن عمرو بن دينار وكيل الزبير بن شعيب البصري أن بني صهيب قالوا لصهيب: يا أبانا إن أبناء أصحاب النبي يحدثون عن آبائهم فقال: سمعت النبي يقول: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار»
رواه الطبراني في الكبير وفيه عمرو بن دينار قهرمان آل الزبير وهو متروك الحديث. 651
وعن السائب بن يزيد قال: قال رسول الله ص: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار»
رواه الطبراني في الكبير ورجاله موثقون 652
وعن أبي أمامة قال: سمعت رسول الله يقول: «من حدث عني حديثا كذبا متعمدا فليتبوأ مقعده من النار»
رواه الطبراني في الكبير وفيه شهر بن حوشب وهو مختلف فيه 653
وعن أبي أمامة قال: قال رسول الله ص: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده بين عيني جهنم»
فشق ذلك على أصحابه فقالوا: يا رسول الله نحدث بالحديث نزيد وننقص قال: «ليس أعنيكم إنما أعني الذي يكذب علي متحدثا يطلب به شين الإسلام» قالوا: يا رسول الله إنك قلت بين عيني جهنم وهل لجهنم عينان؟ قال: «نعم أما سمعتم الله تعالى يقول { إذا رأتهم من مكان بعيد } فهل تراهم إلا بعينين؟»
رواه الطبراني في الكبير وفيه الأحوص بن حكيم ضعفه النسائي وغيره ووثقه العجلي ويحيى بن سعيد القطان في رواية ورواه عن الأحوص محمد بن الفضل بن عطية ضعيف [5] 654
وعن أبي قرصافة قال: قال رسول الله ص: «حدثوا عني بما تسمعون ولا يحل لرجل أن يكذب علي فمن كذب علي أو قال علي غير ما قلت بني له بيت في جهنم يرتع فيه»
رواه الطبراني في الكبير وإسناده لم أر من ترجمهم 655
وعن رافع بن خديج قال: قال رسول الله ص: «لا تكذبوا علي فإنه ليس كذب علي ككذب على أحد»
رواه الطبراني في الكبير وفيه رفاعة بن الهرير ضعفه ابن حبان وغيره 656
وعن أوس بن أوس قال: قال رسول الله ص: «من كذب على نبيه أو على عينيه أو على والديه لم يرح رائحة الجنة»
رواه الطبراني في الكبير وإسناده حسن 657
وعن حذيفة قال: قال رسول الله ص: «لا تكذبوا علي إن الذي يكذب علي لجريء»
رواه الطبراني في الأوسط وفيه أبو بلال الأشعري ضعفه الدارقطني 658
وعن أبي خلدة قال: سمعت ميمون الكردي وهو عند مالك بن دينار فقال له مالك بن دينار: ما للشيخ لا يحدث عن أبيه فإن أباك قد أدرك النبي ص وسمع منه؟ فقال: كان أبي لا يحدثنا عن النبي ص مخافة أن يزيد أو ينقص وقال: سمعت رسول الله ص يقول: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار»
رواه الطبراني في الأوسط وإسناده حسن إن شاء الله 659
وعن أبي هريرة قال: ثلاثة لا يريحون رائحة الجنة: رجل ادعى إلى غير أبيه ورجل كذب على نبيه ورجل كذب على عينيه
رواه البزار وفيه عبد الرزاق بن عمر ضعيف لم يوثقه أحد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)