إلى السكون
يسلمو أخي الكريم.... أظن أن الحالة متشابهة لكنك عبرت عنها بحماس أكثر
اسمع
عندما بدأت أناملك الصغيرة تداعب شفتيفتحت عينيّ، واســـتيقظت من غفـــــــوتينظرت حولي فما وجدت ســـــــــــــــيدتيتلفـّتُ يمنة، تلفـّتُ يسرة وما لقيت خاطفـــتيهبت علي رياح الحزن... لفحتني، عقـّدت مسألتيأشعلت فيّ نار الشوق....ألهبتني، أجّجت عاطفتيعندها أغمضت عيني أعتصر حزني، أستنكر مهزلتيعلّها تعود وتقول غفى ... علـّها تعود آنستيومن جديد تداعبني وتحنو عليّ مؤنستيعندها، لن أفتح عيني ولو كانت تلك خاتمتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)