ماذا تريد البنت من الشاب عندما.................؟؟؟؟

[عاشق الوطنية]

حبيبي خالد منور يا غالي
شكراً لأبداء رأيك في هذا الموضوع
أخوك محمد

[نانو]

اول شي بحب اشكرك ع الموضوع الحلو والقييم بس للاسف الواقع بيضل واقع !!!!!!!

تانيا ..يا أخي العزيز البنت مخلوق من لحم ودم ما رح قول متلها متل الشب بس مو كتير بتفرق عنو وبالعكس البنت عندها الناحية العاطفيه اقوى بكثير من الشاب بحكم انوثتا وهيك الله خلقها ....

البنت انا مارح قلك انو ما عليها الحق او عم دافع عنها لا ....بس في بنات بتحب من كل قلبها وبصدق وما عاد تشوف الشاب على حقيقتو لتصير المصيبة ....وفي بنات مع الاسف من الاصل الردائه في دمهم .........

يعني الانسان هو اللي بيجيب الوسخ على حالو وفي مثل بتكررو جدتي /اللي ما بتمد ايدها ما حدا بيسلقاها / وهدا برأيي صحيح
انا ماني ضد البنت ولا انا ضد انو البنت تحب ولا تطلع ع الجامعة ويكون الها رفقات بس انا بأمن بحكمي بتقول /الطيور على اشكالها تقع / يعني النضيف بيدور ع النضيف و الوسخ بيدور ع الوسخ او ما بيدور هو لحالو بيجي لعندو .......... يعني ليش امي وامك واختي واختك ما صار معون هالشي وفلاني وعلاني صار معون ......بس انا بحط الحق الاكبر على الأم لانها لو كانت الصديقة المقربة للفتاة لما سيحدث معها اي شيء من الذي تتطرحة انت لان الفتاة وقتها ستجلس مع امها وكأنها اعز صديقاتها وتتكلم معها كل شيء حتى اللقاءات واماكن اللقاءات وستستأنث برأي امها وهو الافضل والاصدق من اراء الصديقات اللواتي ممكن ان يغطو غيابها عن اهلها بعذر من الاعزار وممكن ان ينصحوها نصيحة تودي بشرفا بلحظة .......


لذلك أقول لك ان الفتيات منهم يخرج لانه بالاصل خارج عن المنطق ... ومنهم يخرج لأنه يبحث عن الشريك اي الزواج .... ومنهم يخرج لانه يبحث عن الحنان الفاقد له ولا يجده في اي مكان ومنهم يخرج لانه أحب وممكن ان يكون الاختيار صحيح في الحب وممكن ان يكون خاطئ وها يلعب دور الام الدور الكبير فهي تنصح بطريقة ذكية ان ارادت ............. وشيء أخر برأيي أن عدد الاولاد يلعب دور كبير في موضوع صداقة الام والبنت فان كان كثير الله يعين الام شو بدها تلحق وعلى شو الها خلق تقعد وتسمع وتنصح وكل هاد بلا ما تحس البنت بأن امها التي تتحدث معها بل صديقتا المقربه ......فلا تكترو ولاد ورافقو ولادكون واسمعوهون

[عاشق الوطنية]

صديقتي نانو لقد أختصرتي كل الأجابات أشكر لكي مشاركتك القيمة صديقتي العزيزة
لا تحرميني من مرورك