حسبي الله وهو نعم الوكيل قصة تقشعر منها الأبدان
أين الانسانية
حسبي الله ونعم الوكيل
على فكرة هذه الحكايات قديمة ولكن الكمبيوتر والانترنت جديدان على مجتمع جاهل بغالبيته و متخلف اما الانحطاط فهو منتشر وبكثره في مجتمعنا ولله الحمد و الاسباب تعرفونها
كما يجب على وزارة الداخلية في سوريا ان تفتح موقع الكتروني لمثل هذه الشكاوي لبحثها والتحقيق فيها لان غالبية الناس لا تستطيع ان تشتكي و خصوصا في مثل هذه الامور , او انه الانترنت لسه ما وصل للداخلية ؟ حسبنا الله و نعم الوكيل , تنتهك حرماتنا ونحن ننظر و نسمع و لانفعل شيئا , وبنقول يارب ندخل للجنة , هه
نداء عاجل لمن يسكن في محافظة الرقة ان كان يعز عليه ضميره و دينه ان يتصل بقسم الشرطة ويبلغهم بالحادث , اكراما للاية التي تقول واما اليتيم فلا تقهر اما بعض شبابنا لايقهر بل يغتصب .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)