شكراً لمشاركة الجميع وهذه الأسماء الباقية التي لم تذكر
~~~ ~~~ ~~~ ~~~ ~~~
~~~~ ~~~~~ ~~~~~ البارء~~~~~المصور
الغفار~~~~~ القهار~~~~~ الوهاب~~~~~ الرزاق~~~~~ الفتاح
العليم~~~~~ القابض~~~~~ الباسط ~~~~الخافض~~~~ الرافع
المعز~~~~~ المذل ~~~~السميع ~~~~~البصير ~~~~~الحكم
العدل~~~~~ اللطيف~~~~~ الخبير~~~~~~ الحليم~~~~~ العظيم
الغفور~~~~~~ الشكور~~~~~~ العلي ~~~~~~الكبير~~~~~~ الحفيظ
المقيت~~~~~~ الحسيب~~~~~ الجليل~~~~~~ الكريم~~~~~~ الرقيب
المجيب~~~~~ الواسع~~~~~ الحكيم~~~~~~ الودود ~~~~~المجيد
الباعث~~~~~ الشهيد~~~~~ الحق~~~~~~ الوكيل~~~~~~ القوي
المتين~~~~~~ الولي~~~~~~ الحميد~~~~~ المحصي~~~~~~ المبدئ
المعيد~~~~~المحيي~~~~ المميت~~~~~~ الحي ~~~~~~ القيوم
الواجد~~~~~الماجد ~~~~~~ الأحـــد ~~~~~~ الصمد~~~~~~ القادر
المقتدر~~~~~المقدم~~~~~~ المؤخر~~~~~ الأول~~~~~~ الأخر
الظاهر~~~~~~ الباطن~~~~~~ الوالي~~~~~~ المتعالي~~~~~~ البر
التواب~~~~~ المنتقم~~~~~~ العفو~~~~~~الرؤوف~~~~~~ مالك الملك
ذو الجلال و الإكرام~~~~~~ المقسط ~~~~~~الجامع~~~~~~ الغني
المغني~~~~~ المانع~~~~~~ الضار~~~~~النافع~~~~~ النور
الهادي~~~~~ البديع~~~~~~ الباقي~~~~~الوارث~~~~~ الرشيد
~~~~~~~~ الصبور ~~~~~~~
يا خير من دفنت في الترب أعظمه *** فطاب من طيبهـن القـاع والأكـم
نفسي الـفـداء لـقبـر أنـت ساكـنـه *** فيه العفاف وفيـه الجـود والكـرم
البارئ
أي أنه هو خلق الخَلقَ لا عَن مِثالٍ سَبَقَ قال تعالى: {الْبَارِئُ} (سورة الحشر/24).
يا خير من دفنت في الترب أعظمه *** فطاب من طيبهـن القـاع والأكـم
نفسي الـفـداء لـقبـر أنـت ساكـنـه *** فيه العفاف وفيـه الجـود والكـرم
المصور:
تقول اللغة التصوير هو جعل الشىء على صورة ، والصورة هى الشكل والهيئة
المصور من أسماء الله الحسنى هو مبدع صور المخلوقات ، ومزينها بحكمته ، ومعطى كل مخلوق صورته على ما أقتضت حكمته الأزلية ، وكذلك صور الله الناس فى الأرحام أطوارا ، وتشكيل بعد تشكيل ، ، وكما قال الله نعالى ( ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ، ثم جعلناه نطفة فى قرار مكين ، ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين ) ، وكما يظهر حسن التصوير فى البدن تظهر حقيقة الحسن أتم وأكمل فى باب الأخلاق ، ولم يمن الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وسلم كما من عليه بحسن الخلق حيث قال ( وإنك لعلى خلق عظيم ) ، وكما تتعدد صور الابدان تتعدد صور الأخلاق والطباع
الغفار
الغفار:الذي يغفر ذنوب عباده مرة بعد مرة،
و يظهر الجميل و يستر القبيح،و اصل الغفر:الستر و التغطية.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)