مو طمع ولا شي
قلت لك اول نقطة ممكن اغرائه بشكل عام وهي كتير او معظم الرجال يوقعو فيها من حيث الجمال والفتن الي ممكن ماكان يشوفها بزوجته
او يمكن كان عاددها ملاك وتملك كل شي وبعد ماشاف انه بموقف الملك وكل النساء تناظره بفكر يغير
والنقطة الثانية قلت لك كمان السب بمن زوجته وهي كتيرة بمجتمعنا بحيث الرجال يمل لدرجة انو مو ممكن يتحملها واقرب منفذ هو الزواج حتى لو ارتاح على حسابها
وبنظري المرأة لاتختلف امراة تانية بشي كلهم يحملو نفس الصفات بس ممكن التربية والعادات الها دور
ومابعرف شي انا لسا ماجربت بس هاد ايل ممكن اعرفه
متـــــــــى
الزفاف ياعروس الربيع
سؤال لشباب جميعا اتمنى الرد وأجد الاجابة على سؤالي !!! حي الله صايريين عم تسألو كتير
الشاب يرفض زواج أبيه بغير امه وترفض زواج زوج أختك بغيرها فلماذا تقبل أن تتزوج على زوجتك؟
ممكن الشاب يكون بوضع العاطفة ويحكم عاطفته الزواج مو غلط ابدن والشرع محلل وحلال على الشاطر
الشاب ممكن يحكم بعاطفته على امه او اخته بهيك موقف حتى لو كانو هنن السبب
بعرف كتير نساء هي الي تزوج زوجها حتى لو انحرق قلبها
والشب لمن يتزوج على زوجته كمان ممكن شايف غيرها هي الي تستحقه وشايف بغيرها الي مو شايفه فيها
وهاد غلط
اما لو كانت هي العزر وفي كتير اعزار بلنساء مو غلط يتزوج
متـــــــــى
الزفاف ياعروس الربيع
شكراً لكم على الموضوع
الزواج من زوجة اخرى لها فوائد للنساء اولاً قبل الرجال منها:
القضاء على العنوسة + مساعدة الارملة على اكمال الحياة + والمطلقة كمان لها حق
والدي متوفي ولوكان على قيد الحياة وارد الزواج والله سوف اقوم بمساعدته
هذا لايعني انني لا احب امي او اترك الزوجة الثانية ان تتحكم بها
بالنسبة الى زوج اختي هذا الامر يهمه ولكن الباين ان اختي مسيطرة على الموضوع
اما بالنسبة لي الله اعلم لسى ماجربت يمكن واحدة في سورية وواحدة في البحرين
نحن نبحث عن راحة الزوجة
من حقوق الزوجة على زوجها: أن يعدل بينها وبين جارتها إن كان له زوجة ثانية، يعدل بينهما في الانفاق والسكني والمبيت وكل ما يمكنه العدل فيه، فإن الميل إلى إحداهما كبيرة من الكبائر، قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ: (من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل) امالمحبةوراحة النفس فإنه لا إثم عليه فيه؛ لأن هذا بغير استطاعته قال الله تعالى: {وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ} [النساء: من الآية129] الآية. وكان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقسم بين نسائه فيعدل ويقول: (اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك)
ورجائي من كل الرجال ان تستوصو بالنساء
(استوصوا بالنساء خيرا، فإن المرأة خلقت من ضلع، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته وإن تركته لم يزل أعوج فاستوصوا بالنساء). وفي رواية: (إن المرأة خلقت من ضلع ولن تستقيم لك على طريقة فإن استمتعت بها فاستمتع بها وفيها عوج، وإن ذهبت تقيمها كسرتها وكسرها طلاقها
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)