أعتقد أن الكاتب لا ينتظر أن يُقال له كلمات مثل : الموضوع حلو و .. ، بل إن العمق الفكري المطروح في هذه القصة يذهب إلى البعيد ، إلى أن نقول : لا بارك الله في أبٍ يخشى أخاه الأكبر فيدمِّر حياة ابنته ، أو لا يضع حدّاً لأخيه فور علمه برفض ابنته لابن عمها ..
إن رفض المرأة ( البنت .. الفتاة ) في الشرع هو الحسم في كلّ زواج وعليه يبدأ دور الأب في الزود عنها وحمايتها بأن يقبل بقولها أو يرفض برفضها .. ثم إن بقاءه وأسرته حيث يقيمون ماكان تصرّفاً صحيحاً ، كان عليه في حالته ( ضعفه تجاه أخيه ) أن يترك مكان إقامته هو وعائلته ويذهبوا جميعاً إلى مكانٍ آخر يطلبون فيه عدلاً وتسامحاً وإنصافاً ورزقاً حسناً
إلى م جمال كمال
نعم سيدي، بارك الله بك على مشاركتك، الغاية الأساسية من ذكر القصة هي زيادة التوعية لما يجري ويحدث وخاصة في الجزء العشائري من مجتمعاتنا. إنني أعتقد أن التوعية والتنمية الاجتماعية هي إحدى أهم السبل لتدارك الأمر
شكراً لمرورك الكريم
تقبل تحيتي وسلامي
والله قصة مؤثرة تضعك في الاحداث الحقيقية لواقعنا التعيس
مشكور على الابداع
إلى rami970
شكراً لك سيد رامي
الواضح أن أحداث القصة قد حصلت قبل عشر سنوات على الأقل
كل ما أرجوه أن الحال اليوم هو أفضل ولو قليلاً
تقبل تحيتي وسلامي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)