وفي اثناء عودتهم الى المملكة
مروا على قرية وكان
الوقت وقت الغروب فمروا
على خان للمسافرين
ليباتوا فيه ليلتهم ومن بعدها
يتابعوا سيرهم
وبينما هم بالخان دخل عليهم رجل ضخم
فقال لهم -- مؤكد انكم غرباء عن هذه القرية
ويبدو انكم من الاشراف 0000
فقالوا له نعم نحن غرباء ولكننا من عامة الناس
فقال لهم انا ادعوكم الى منزلي المتواضع
فان الخان ليس من مستواكم
فارجو ان تقبلوا دعوتي
ولكثرة ما ترجاهم الرجل قبلوا دعوته
فذهبوا معه حيث يقيم فاذا به منزل ضخم كبير
وله بوابة كبيرة عالية محكمة الاقفال
فتحها وقال بهم تفضلوا بالدخول
وعندما دخلوا قفل ورائهم البوابة الكبيرة
وادخلهم في ممر وفي نهاية الممر بوابة ثانية
وهكذا بقي الامر الا ان مروا بسبعة بوابات وكل ما دخلوا
بوابة اقفلها ورائهم
وفي هذه الاثناء دخل الخوف الى قلب الملك الشاب
ووزيره وراحوا ينظرون الى بعضهم باستغراب
وبعد اخر بوابة حجرة كبيرة بنهاية الممر الاخير
فعندما دخلوا الحجرة الكبيرة وجدوا
شيئ جعل شعرهم
يقف من الرعبة ونفوسهم تشمئز من هول ما راو
-------
يتبع ,,,,,,,
انا متابع بصمت
يسلموووو انوس
سأكِونكالِوُرد
كِلما ينجرحُ "بزخِات مِطِر " يفِوٌحُ عِطِراً ..!
شووو شافووو .. انا متابعة
...
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)