««صديقة الدرب»»
ورح احكيلكم وقت الوحدة بدها تجوز ابنها شو بتساوي
أول الشي بتفتل عل الحارة كلها لحتى تعجبا شي وحدة
واول مابتفوت بتئلب البيت فوئاني تحتاني
وبتصير بطلع يمين وشمال من شان تشوف البيت إذا مرتب أو لأ
وبتصير بتمسح الطاولات والأرض بأصبعتا من شان تشوف اذا في غبرا
وأول ما بتفوت البنت بتبلش الكولكة تسلملي هل الآمة ماشالله ويغزي العين
حوطتك بآية الكرسي تعي حبيبتي هاتيلك شي بوسة وبتشدا هديك الشدة العجيبة
وبتبلش تشمشما اذا الها ريحة مو حلوة أو ريحتا نضيفة
وهي عم تبوسة بتشدلا شعراتا لتشوف اذا بهرو
وبتبلش تحكي معا من شان تشوفا اذا بتئرط
وبعد ما بتعجا وبياخدو الموافقة من أهل العريس
بتعزم الحماية العروس عل حمام النسوان من شان تشوف جسما منيح
اذا في شي وحمة أو شهوة أو حرق وخيلافو
كانو هالنسوان يخبو بالخرج تبعون حبة جوز او لوز بئشرها
وكانت تناول هالحبة للعروس وتئلها كسريلي ياها تئبريني معم تنكسر معي
والهدف انو تشوف سنانها اذا كانو ماكنين
مو مخلوعين
ايوووووا شنو ما بيمشي الحال تزوز ابنها
لوحدة سنانها فرئ او مخلوعين
وهيك بتم النصيب وعئبال العزابية
التعديل الأخير تم بواسطة ريماس ; 09-04-2010 الساعة 06:19 PM
يَا سُـــورْيَا لاَ تنْحَنِيِ .. .. أَنَا لاَ أُذَلُ وَلاَ أُهَــــاَنْ
خَلِّي جَبِينَكِ عَاَلِيـــــاً .. .. مَادُمْتِ صَاحِبَةُ الْمَكَانْ
للاستفسار او مساعدة راسلوني على هاد الايميل
[email protected]
ولي ولي على هالنسووواااان .. رورو انا ماعرفت افتح الرسالة شو العمل ؟
تاااااابعي حبابة
...
««صديقة الدرب»»
هاد يا ستي وبعد يوم طويل وتعب وشئى وبعد ما يسكر الخضرجي
والحكيم والبغجاتي والعالم بتخلص شغل من يوم شاق وبيكون الوقت بين المغرب والعشا
بيرجع كل واحد على بيتو ليتعشى ويرتاح شوي...
شنو عندو موعد بالقهوه مع الحكواتي .. الي الو عبيستنى هاليوم بفارغ الصبر من الاسبوع الي مضى ليعرف شو سار بباقي الحكايه
واحيانا ما بتطول الا ساعه او ساعتين
وفي بعض الاحيان بتطول القصه الى ساعات الاولى من الليل...
طبعا وتدور جميع حكاياتو عن البطولة والشجاعة والشرف والمروءة ونصرة المظلوم..
بيبدأ إجير القهوه والمعلم بتجهيز هالاقهوه ليستقبلو الحكواتي واهل الحاره
بيتجمعو اهل الحاره وهنن عميستنو الحكواتي وقاعدين عميحكو بالقصه وفي وغوشه بالقهوه وفجاه بيفوت الحكواتي
*مرحبا شبااااااااااااااب
*لك اهلييييييييييييييين والله بابو فلان
بيفز واحد وبيقول لك زئفه يا شبااااااااااااااب زئفه للحكواتي
وبيزئفولو اهل الحاره وهو ماشي ورافع راسو وباديو كتابو بينصمد عالكرسي
1934996_lm.jpg
وبيطالع نظارتو
بينفخ عليها وبيمسحها منيح وبيحطها على عيونو وبعدين
*احم احم بسم الله
اي وين وصلنا يا شباب قال يعني هو ما بيعرف وين وصل بس ليشوف شو مدى متابعت اهل الحاره الو
بصوت واحد لما نشأ الحب في قلب عنتره لعبله
*ايوااااااااااااااا هاد سا ساده يا كرام وفي سالف العصر والاوان
بعد ما بطل ابوه الاعترف به كإبن لاكتسابه اللون الاسود ابدى شجاعه فائقه في رد المغيرين
وانتزع بهذا الاعتراف ابيه به ,
واتخذ مكانه في القبيله كفارس من فرسان عبس, اللذين يشار اليهم بالبنان .
وسرعان ما نشأ الحب في قلب عنتره لابنة عمه عبله بنت مالك.
وصادف أن أحبته هي الأخرى . وبلغ بهما الشوق مبلغه فصارا عاشقين .
وتقدم عنترة إلى عمه يخطب إليه ابنته،
* في واحد بالزاويه عميارجل بيقول لك الله حيووووووو شباب زئفه
لكن لون بشرته السوداء ونسبه وقف مرة أخرى فى طريقه . فقد رفض مالك أن يزوج ابنته من رجل يجرى فى عروقه دم غير عربى،
وأبى كبرياؤه أن يرضى بعبد أسود - مهما تكن شجاعته وفروسيته - زوجاً لابنته العربية الحرة النقية الدم الخالصة النسب
وحتى يصرفه عنها ويشعره بقلة الحيلة والعجز عن دفع مهرها ،
طلب منه أن يدفع لها مهراً ألف ناقة حمراء من نوق الملك النعمان المعروفة بالعصافير .
ولم ييأس عنترة المحب الواثق من قدرته على سداد مهر حبيبته ومهجة قلبه عبلة ، فخرج فى طلب عصافير النعمان حتى يظفر بمعشوقته .
لكن المهمة لم تكن سهلة أي حال من الأحوال . فقد كانت الطريق شاقة .
واعترضته العواصف وأغرقته رمال بحر الرمال العظيم في الربع الخالي بجزيرة العرب بعد أن ضل الطريق ،
ولقى فى سبيل مهر عبلة أهوالاً عظيمة ، ووقع فى الأسر، وأبدى فى سبيل الخلاص منه بطولات خارقة
وأخيراً ..
تحقق حلمه، وعاد إلى قبيلته ومعه مهر عبلة ألفاً من عصافير الملك النعمان .
فهل رضي به أبوها ؟
وهل وفَّى له بعهده بأن يزوجه عبلة إن دفع مهرها ألفاً من نوق النعمان ؟
بالطبع لا ..
فقد بقي عمُّه يماطله ، ويسوف زواجه منها ، ويكلفه من أمره شططا .
بل وصل به الحقد على عنترة أن فكر فى التخلص منه، فعرض ابنته على فرسان القبائل على أن يكون المهر رأس عنترة .
أما عنترة الذي كان أقوى فتيان العرب وأكثرهم شجاعة وإقداماً ، حاربهم واجتهد في الإنتصار عليهم ،
لكن كما يقول المثل العربي : الكثرة غلبت الشجاعة ، خسر عنترة المواجهة . وأورثه ذلك همَّاً كبيراً وكمداً لثلاثة أسباب .
الأول حبه الشديد لعبلة وهيامه بها للدرجة التي جعلته يتحدى من أجلها كل الأهوال والمصاعب . والثاني انتماؤه القوي لقبيلته ودفاعه المستميت عنها في أعتى الشدائد لكن قبيلته لم تحفظ له الجميل بل سحقته بالهمِّ وأعيته بالكرب العظيم وأخيراً تآمروا عليه .
أما السبب الثالث فهو حظه التعيس الذي جعل والده يتنصل من نسبه وحرمه من شرف ناله غيره بسهولة فضلاً عن بشرته السوداء التي حالت بينه وبين زواجه ممن أحبها .
وتحكي الأسطورة الشعبية أن عنترة قضى حياته راهبا متبتلا فى محراب حبها ، يغنى لها ويتغنى بها،
ويمزج بين بطولته وحبه مزاجا رائعاً جميلاً . وهو يصرح فى بعض شعره بأنها تزوجت،
وأن زوجها فارس عربى ضخم أبيض اللون، يقول لها فى إحدى قصائده الموثوق بها التى يرويها الأًصمعى الثقة
إما ترينى قد نحلت ومن يكن —– غرضاً لأطراف الأنة ينحل
فلرب أبلج مثل بعلك بادن —– ضخم على ظهر الجواد مهبل
غادرته متعفرا أوصاله —– والقوم بين مجرح ومجدل
يتبع
التعديل الأخير تم بواسطة ريماس ; 09-08-2010 الساعة 04:24 PM
يَا سُـــورْيَا لاَ تنْحَنِيِ .. .. أَنَا لاَ أُذَلُ وَلاَ أُهَــــاَنْ
خَلِّي جَبِينَكِ عَاَلِيـــــاً .. .. مَادُمْتِ صَاحِبَةُ الْمَكَانْ
للاستفسار او مساعدة راسلوني على هاد الايميل
[email protected]
مشكوووووووورة رورو
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)