صفحة 85 من 104 الأولىالأولى ... 3575838485868795 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 337 إلى 340 من 415

الموضوع: المصباح المنير لشهاب فيومي


  1. #337
    مغترب ذهبي
    الحالة : عاشق الوطنية غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل: Apr 2010
    رقم العضوية: 464
    الدولة: سوريا
    الإهتمامات: الرياضة , الصداقة والغناء
    السيرة الذاتية: أحب سوريا و لا تسألني كيف أو لماذا
    العمل: على باب الله
    العمر: 36
    المشاركات: 11,254
    الحالة الإجتماعية: اعزب و الله يبعت بنت الحلال
    معدل تقييم المستوى : 484
    Array

    لفظ

    لَفَظَ رِيقَهُ وَغَيَّرَهُ لَفْظًا مِنْ بَابِ ضَرَبَ رَمَى بِهِ وَلَفَظَ الْبَحْرُ دَابَّةً أَلْقَاهَا إلَى السَّاحِلِ وَلَفَظَتِ الْأَرْضُ الْمَيِّتَ قَذَفَتْهُ وَلَفَظَ بِقَوْلٍ حَسَنٍ تَكَلَّمَ بِهِ وَتَلَفَّظَ بِهِ كَذَلِكَ وَاسْتُعْمِلَ الْمَصْدَرُ اسْمًا وَجُمِعَ عَلَى أَلْفَاظٍ مِثْلُ فَرْخٍ وَأَفْرَاخٍ.
    لفع

    تَلَفَّعَتِ الْمَرْأَةُ بِمِرْطِهَا مِثْلُ تَلَحَّفَتْ بِهِ وَزْنًا وَمَعْنًى وَاللِّفَاعُ بِالْكَسْرِ مَا تُلُفِّعَ بِهِ مِنْ مِرْطٍ وَكِسَاءٍ وَنَحْوِهِ وَالْتَفَعَتْ كَذَلِكَ وَتَلَفَّعَ الرَّجُلُ بِثَوْبِهِ وَالْتَفَعَ مِثْلُهُ.
    لفف

    لَفَفْتُهُ لَفًّا مِنْ بَابِ قَتَلَ فَالْتَفَّ وَالْتَفَّ النَّبَاتُ بَعْضُهُ بِبَعْضٍ اخْتَلَطَ وَنَشَبَ وَالْتَفَّ بِثَوْبِهِ اشْتَمَلَ وَاللِّفَافَةُ بِالْكَسْرِ مَا يُلَفُّ عَلَى الرِّجْلِ وَغَيْرِهَا وَالْجَمْعُ لَفَائِفُ.
    لفق

    لَفَقْتُ الثَّوْبَ لَفْقًا مِنْ بَابِ ضَرَبَ ضَمَمْتُ إحْدَى الشُّقَّتَيْنِ إلَى الْأُخْرَى وَاسْمُ الشُّقَّةِ لِفْقٌ وِزَانُ حِمْلٍ وَالْمُلَاءَةُ لِفْقَانٌ.
    وَكَلَامٌ مَلْفُوقٌ عَلَى التَّشْبِيهِ وَتَلَافَقَ الْقَوْمُ تَلَاءَمَتْ أُمُورُهُمْ.
    لفم

    تَلَفَّمَ إذَا أَخَذَ عِمَامَةً فَجَعَلَهَا عَلَى فَمِهِ شِبْهَ النِّقَابِ وَلَمْ يَبْلُغْ بِهَا أَرْنَبَةَ الْأَنْفِ وَلَا مَارِنَهُ فَإِذَا غَطَّى بَعْضَ الْأَنْفِ فَهُوَ النِّقَابُ قَالَهُ أَبُو زَيْدٍ.
    وَقَالَ الْأَصْمَعِيُّ: إذَا كَانَ النِّقَابُ عَلَى الْفَمِ فَهُوَ اللِّفَامُ وَاللِّثَامُ.
    لفي

    أَلْفَيْتُهُ يُصَلِّي بِالْأَلِفِ وَجَدْتُهُ عَلَى تِلْكَ الْحَالَةِ.
    لقب

    اللَّقَبُ النَّبْزُ بِالتَّسْمِيَةِ وَنُهِيَ عَنْهُ وَالْجَمْعُ الْأَلْقَابُ وَلَقَّبْتُهُ بِكَذَا وَقَدْ يُجْعَلُ اللَّقَبُ عَلَمًا مِنْ غَيْرِ نَبْزٍ فَلَا يَكُونُ حَرَامًا وَمِنْهُ تَعْرِيفُ بَعْضِ الْأَئِمَّةِ الْمُتَقَدِّمِينَ بِالْأَعْمَشِ وَالْأَخْفَشِ وَالْأَعْرَجِ وَنَحْوِهِ لِأَنَّهُ لَا يُقْصَدُ بِذَلِكَ نَبْزٌ وَلَا تَنْقِيصٌ بَلْ مَحْضُ تَعْرِيفٍ مَعَ رِضَا الْمُسَمَّى بِهِ.
    لقح

    أَلْقَحَ الْفَحْلُ النَّاقَةَ إلْقَاحًا أَحْبَلَهَا فَلُقِّحَتْ بِالْوَلَدِ بِالْبِنَاءِ لِلْمَفْعُولِ فَهِيَ مَلْقُوحَةٌ عَلَى أَصْلِ الْفَاعِلِ قَبْلَ الزِّيَادَةِ مِثْلُ أَجَنَّهُ اللَّهُ فَجُنَّ وَالْأَصْلُ أَنْ يُقَالَ فَالْوَلَدُ مَلْقُوحٌ بِهِ لَكِنْ جُعِلَ اسْمًا فَحُذِفَتِ الصِّلَةُ وَدَخَلَتِ الْهَاءُ وَقِيلَ مَلْقُوحَةٌ كَمَا قِيلَ نَطِيحَةٌ وَأَكِيلَةٌ قَالَ الرَّاجِزُ مَلْقُوحَةٌ فِي بَطْنِ نَابٍ حَائِلٍ وَالْجَمْعُ مَلَاقِيحُ وَهِيَ مَا فِي بُطُونِ النُّوقِ مِنَ الْأَجِنَّةِ وَيُقَالُ أَيْضًا لَقِحَتْ لَقَحًا مِنْ بَابِ تَعِبَ فِي الْمُطَاوَعَةِ فَهِيَ لَاقِحٌ وَالْمَلَاقِحُ الْإِنَاثُ الْحَوَامِلُ الْوَاحِدَةُ مُلْقَحَةٌ اسْمُ مَفْعُولٍ مِنْ أَلْقَحَهَا وَالِاسْمُ اللَّقَاحُ بِالْفَتْحِ وَالْكَسْرِ وَسُئِلَ ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا عَنْ رَجُلٍ لَهُ امْرَأَتَانِ أَرْضَعَتْ إحْدَاهُمَا غُلَامًا وَالْأُخْرَى جَارِيَةً فَهَلْ يَتَزَوَّجُ الْغُلَامُ الْجَارِيَةَ فَقَالَ لَا لِأَنَّ اللِّقَاحَ وَاحِدٌ فَأَشَارَ إلَى أَنَّهُمَا صَارَا وَلَدَيْنِ لِزَوْجِ الْمَرْأَتَيْنِ فَإِنَّ اللَّبَنَ الَّذِي دَرَّ لِلْمَرْأَتَيْنِ كَانَ بِإِلْقَاحِ الزَّوْجِ إيَّاهُمَا.
    وَأَلْقَحْتُ النَّخْلَ إلْقَاحًا بِمَعْنَى أَبَّرْتُ وَلَقَّحْتُ بِالتَّشْدِيدِ مِثْلُهُ وَاللَّقَاحُ بِالْفَتْحِ أَيْضًا اسْمُ مَا يُلَقَّحُ بِهِ النَّخْلُ وَاللِّقْحَةُ بِالْكَسْرِ النَّاقَةُ ذَاتُ لَبَنٍ وَالْفَتْحُ لُغَةٌ وَالْجَمْعُ لِقَحٌ مِثْلُ سِدْرَةٍ وَسِدَرٍ أَوْ مِثْلُ قَصْعَةٍ وَقِصَعٍ وَاللَّقُوحُ بِفَتْحِ اللَّامِ مِثْلُ اللِّقْحَةِ وَالْجَمْعُ لِقَاحٌ مِثْلُ قَلُوصٍ وَقِلَاصٍ.
    وَقَالَ ثَعْلَبٌ: اللِّقَاحُ جَمْعُ لِقْحَةٍ وَإِنْ شِئْتَ لَقُوحٌ وَهِيَ الَّتِي نُتِجَتْ فَهِيَ لَقُوحٌ شَهْرَيْنِ أَوْ ثَلَاثَةً ثُمَّ هِيَ لَبُونٌ بَعْدَ ذَلِكَ.
رد مع اقتباس رد مع اقتباس  


  • #338
    مغترب ذهبي
    الحالة : عاشق الوطنية غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل: Apr 2010
    رقم العضوية: 464
    الدولة: سوريا
    الإهتمامات: الرياضة , الصداقة والغناء
    السيرة الذاتية: أحب سوريا و لا تسألني كيف أو لماذا
    العمل: على باب الله
    العمر: 36
    المشاركات: 11,254
    الحالة الإجتماعية: اعزب و الله يبعت بنت الحلال
    معدل تقييم المستوى : 484
    Array

    لقط

    لَقَطْتُ الشَّيْءَ لَقْطًا مِنْ بَابِ قَتَلَ أَخَذْتُهُ وَأَصْلُهُ الْأَخْذُ مِنْ حَيْثُ لَا يُحِسُّ فَهُوَ مَلْقُوطٌ وَلَقِيطٌ فَعِيلٌ بِمَعْنَى مَفْعُولٍ وَالْتَقَطْتُهُ كَذَلِكَ وَمِنْ هُنَا قِيلَ لَقَطْتُ أَصَابِعَهُ إذَا أَخَذْتَهَا بِالْقَطْعِ دُونَ الْكَفِّ وَالْتَقَطْتُ الشَّيْءَ جَمَعْتُهُ وَلَقَطْتُ الْعِلْمَ مِنَ الْكُتُبِ لَقْطًا أَخَذْتُهُ مِنْ هَذَا الْكِتَابِ وَمِنْ هَذَا الْكِتَابِ وَقَدْ غَلَبَ اللَّقِيطُ عَلَى الْمَوْلُودِ الْمَنْبُوذِ وَاللُّقَاطَةُ بِالضَّمِّ مَا الْتَقَطْتَ مِنْ مَالٍ ضَائِعٍ وَاللُّقَاطُ بِحَذْفِ الْهَاءِ.
    وَاللُّقَطَةُ وِزَانُ رُطَبَةٍ كَذَلِكَ قَالَ الْأَزْهَرِيُّ اللُّقَطَةُ بِفَتْحِ الْقَافِ اسْمُ الشَّيْءِ الَّذِي تَجِدُهُ مُلْقًى فَتَأْخُذُهُ قَالَ وَهَذَا قَوْلُ جَمِيعِ أَهْلِ اللُّغَةِ وَحُذَّاقِ النَّحْوِيِّينَ.
    وَقَالَ اللَّيْثُ: هِيَ بِالسُّكُونِ وَلَمْ أَسْمَعْهُ لِغَيْرِهِ وَاقْتَصَرَ ابْنُ فَارِسٍ وَالْفَارَابِيُّ وَجَمَاعَةٌ عَلَى الْفَتْحِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَعُدُّ السُّكُونَ مِنْ لَحِنِ الْعَوَامّ وَوَجْهُ ذَلِكَ أَنَّ الْأَصْلَ لُقَاطَةٌ فَثَقُلَتْ عَلَيْهِمْ لِكَثْرَةِ مَا يَلْتَقِطُونَ فِي النَّهْبِ وَالْغَارَاتِ وَغَيْرِ ذَلِكَ فَتَلَعَّبَتْ بِهَا أَلْسِنَتُهُمْ اهْتِمَامًا بِالتَّخْفِيفِ فَحَذَفُوا الْهَاءَ مَرَّةً وَقَالُوا لُقَاطٌ وَالْأَلِفَ أُخْرَى وَقَالُوا لُقَطَةٌ فَلَوْ أُسْكِنَ اجْتَمَعَ عَلَى الْكَلِمَةِ إعْلَالَانِ وَهُوَ مَفْقُودٌ فِي فَصِيحِ الْكَلَامِ وَهَذَا وَإِنْ لَمْ يَذْكُرُوهُ فَإِنَّهُ لَا خَفَاءَ بِهِ عِنْدَ التَّأَمُّلِ لِأَنَّهُمْ فَسَّرُوا الثَّلَاثَةَ بِتَفْسِيرٍ وَاحِدٍ وَيُوجَدُ فِي نُسَخٍ مِنَ الْإِصْلَاحِ وَمِمَّا أَتَى مِنَ الْأَسْمَاءِ عَلَى فُعَلَةٍ وَفُعْلَةٍ وَعَدَّ اللُّقَطَةَ مِنْهَا وَهَذَا مَحْمُولٌ عَلَى غَلَطِ الْكُتَّابِ وَالصَّوَابُ حَذْفُ وَالْعَارِضِيِّ كَمَا هُوَ مَوْجُودٌ فِي بَعْضِ النُّسَخِ الْمُعْتَمَدَةِ لِأَنَّ مِنَ الْبَابِ مَا لَا يَجُوزُ إسْكَانُهُ بِالِاتِّفَاقِ وَمِنْهُ مَا يَجُوزُ إسْكَانُهُ عَلَى ضَعْفٍ عَلَى أَنَّ صَاحِبَ الْبَارِعِ نَقَلَ فِيهَا الْفَتْحَ وَالسُّكُونَ وَاللَّقَطُ بِفَتْحَتَيْنِ مَا يُلْقَطُ مِنْ مَعْدِنٍ وَسُنْبُلٍ وَغَيْرِهِ وَلَقَطَ الطَّائِرُ الْحَبَّ فَهُوَ لَاقِطٌ وَلَقَّاطٌ مُبَالَغَةٌ وَالْإِنْسَانُ لَاقِطٌ أَيْضًا وَلَقَّاطٌ وَلَقَّاطَةٌ بِالْهَاءِ وَلِكُلِّ سَاقِطَةٍ لَاقِطَةٌ بِالْهَاءِ لِلِازْدِوَاجِ فَإِذَا أُفْرِدَ وَقِيلَ لِكُلِّ ضَائِعٍ وَنَحْوِهِ قِيلَ لَاقِطٌ بِغَيْرِ هَاءٍ.
    لقلق

    اللَّقْلَاقُ بِالْفَتْحِ الصَّوْتُ وَاللَّقْلَاقُ طَائِرٌ أَعْجَمِيٌّ نَحْوُ الْإِوَزَّةِ طَوِيلُ الْعُنُقِ يَأْكُلُ الْحَيَّاتِ وَاللَّقْلَقُ مَقْصُورٌ مِنْهُ.
    لقم

    اللُّقْمَةُ مِنَ الْخُبْزِ اسْمٌ لِمَا يُلْقَمُ فِي مَرَّةٍ كَالْجُرْعَةِ اسْمٌ لِمَا يُجْرَعُ فِي مَرَّةٍ وَلَقِمْتُ الشَّيْءَ لَقَمًا مِنْ بَابِ تَعِبَ وَالْتَقَمْتُهُ أَكَلْته بِسُرْعَةٍ وَيُعَدَّى بِالْهَمْزَةِ وَالتَّضْعِيفِ فَيُقَالُ لَقَّمْتُهُ الطَّعَامَ تَلْقِيمًا وَأَلْقَمْتُهُ إيَّاهُ إلْقَامًا فَتَلَقَّمَهُ تَلَقُّمًا.
    وَأَلْقَمْتُهُ الْحَجَرَ أَسْكَتُّهُ عِنْدَ الْخِصَامِ.
    وَاللَّقَمُ بِفَتْحَتَيْنِ الطَّرِيقُ الْوَاضِحُ.
    لقن

    الرَّجُلُ الشَّيْءَ لَقَنًا فَهُوَ لَقِنٌ مِنْ بَابِ تَعِبَ فَهِمَهُ وَيُعَدَّى بِالتَّضْعِيفِ إلَى ثَانٍ فَيُقَالُ لَقَّنْتُهُ الشَّيْءَ فَتَلَقَّنَهُ إذَا أَخَذَهُ مِنْ فِيكَ مُشَافَهَةً.
    وَقَالَ الْفَارَابِيُّ: تَلَقَّنَ الْكَلَامَ أَخَذَهُ وَتَمَكَّنَ مِنْهُ.
    وَقَالَ الْأَزْهَرِيُّ وَابْنُ فَارِسٍ: لَقِنَ الشَّيْءَ وَتَلَقَّنَهُ فَهِمَهُ وَهَذَا يَصْدُقُ عَلَى الْأَخْذِ مُشَافَهَةً وَعَلَى الْأَخْذِ مِنَ الْمُصْحَفِ.
    لقي

    لَقِيتُهُ أَلْقَاهُ مِنْ بَابِ تَعِبَ لُقِيًّا وَالْأَصْلُ عَلَى فُعُولٍ وَلُقًى بِالضَّمِّ مَعَ الْقَصْرِ وَلِقَاءً بِالْكَسْرِ مَعَ الْمَدِّ وَالْقَصْرِ وَكُلُّ شَيْءٍ اسْتَقْبَلَ شَيْئًا أَوْ صَادَفَهُ فَقَدْ لَقِيَهُ وَمِنْهُ لِقَاءُ الْبَيْتِ وَهُوَ اسْتِقْبَالُهُ.
    وَأَلْقَيْتُ الشَّيْءَ بِالْأَلِفِ طَرَحْتُهُ وَأَلْقَيْتُ إلَيْهِ الْقَوْلَ وَبِالْقَوْلِ أَبْلَغْتُهُ وَأَلْقَيْتُهُ عَلَيْهِ بِمَعْنَى أَمْلَيْتُهُ وَهُوَ كَالتَّعْلِيمِ وَأَلْقَيْتُ الْمَتَاعَ عَلَى الدَّابَّةِ وَضَعْتُهُ وَاللَّقَى مِثَالُ الْعَصَا الشَّيْءُ الْمُلْقَى الْمَطْرُوحُ وَكَانُوا إذَا أَتَوْا الْبَيْتَ لِلطَّوَافِ قَالُوا لَا نَطُوفُ فِي ثِيَابٍ عَصَيْنَا اللَّهَ فِيهَا فَيُلْقُونَهَا وَتُسَمَّى اللَّقَى ثُمَّ أُطْلِقَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مَطْرُوحٍ كَاللُّقَطَةِ وَغَيْرِهَا.
    وَاللَّقْوَةُ دَاءٌ يُصِيبُ الْوَجْهَ.
    لكز

    لَكَزَهُ لَكْزًا مِنْ بَابِ قَتَلَ ضَرَبَهُ بِجُمْعِ كَفِّهِ فِي صَدْرِهِ وَرُبَّمَا أُطْلِقَ عَلَى جَمِيعِ الْبَدَنِ.
    لكن

    اللُّكْنَةَ الْعِيُّ وَهُوَ ثِقَلُ اللِّسَانِ وَلَكِنَ لَكَنًا مِنْ بَابِ تَعِبَ صَارَ كَذَلِكَ فَالذَّكَرُ أَلْكَنُ وَالْأُنْثَى لَكْنَاءُ مِثْلُ أَحْمَرَ وَحَمْرَاءَ وَيُقَالُ الْأَلْكَنُ الَّذِي لَا يُفْصِحُ بِالْعَرَبِيَّةِ.
    لمح

    لَمَحْتُ إلَى الشَّيْءِ لَمْحًا مِنْ بَابِ نَفَعَ نَظَرْتُ إلَيْهِ بِاخْتِلَاسِ الْبَصَرِ وَأَلْمَحْتُهُ بِالْأَلِفِ لُغَةٌ وَلَمَحْتُهُ بِالْبَصَرِ صَوَّبْتُهُ إلَيْهِ وَلَمَحَ الْبَصَرُ امْتَدَّ إلَى الشَّيْءِ.
    لمز

    لَمَزَهُ لَمْزًا مِنْ بَابِ ضَرَبَ عَابَهُ وَقَرَأَ بِهَا السَّبْعَةُ وَمِنْ بَابِ قَتَلَ لُغَةٌ وَأَصْلُهُ الْإِشَارَةُ بِالْعَيْنِ وَنَحْوِهَا.


  • #339
    مغترب ذهبي
    الحالة : عاشق الوطنية غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل: Apr 2010
    رقم العضوية: 464
    الدولة: سوريا
    الإهتمامات: الرياضة , الصداقة والغناء
    السيرة الذاتية: أحب سوريا و لا تسألني كيف أو لماذا
    العمل: على باب الله
    العمر: 36
    المشاركات: 11,254
    الحالة الإجتماعية: اعزب و الله يبعت بنت الحلال
    معدل تقييم المستوى : 484
    Array

    لمس

    لَمَسَهُ لَمْسًا مِنْ بَابَيْ قَتَلَ وَضَرَبَ أَفْضَى إلَيْهِ بِالْيَدِ هَكَذَا فَسَّرُوهُ وَلَامَسَهُ مُلَامَسَةً وَلِمَاسًا قَالَ ابْنُ دُرَيْدٍ أَصْلُ اللَّمْسِ بِالْيَدِ لِيُعْرَفَ مَسُّ الشَّيْءِ ثُمَّ كَثُرَ ذَلِكَ حَتَّى صَارَ اللَّمْسُ لِكُلِّ طَالِبٍ قَالَ وَلَمَسْتُ مَسِسْتُ وَكُلُّ مَاسٍّ لَامِسٌ.
    وَقَالَ الْفَارَابِيُّ: أَيْضًا اللَّمْسُ الْمَسُّ.
    وَفِي التَّهْذِيبِ عَنِ ابْنِ الْأَعْرَابِيِّ اللَّمْسُ يَكُونُ مَسَّ الشَّيْءِ وَقَالَ فِي بَابِ الْمِيمِ الْمَسُّ مَسُّكَ الشَّيْءَ بِيَدِكَ.
    وَقَالَ الْجَوْهَرِيُّ: اللَّمْسُ الْمَسُّ بِالْيَدِ وَإِذَا كَانَ اللَّمْسُ هُوَ الْمَسُّ فَكَيْفَ يُفَرِّقُ الْفُقَهَاءُ بَيْنَهُمَا فِي لَمْسِ الْخُنْثَى وَيَقُولُونَ لِأَنَّهُ لَا يَخْلُو عَنْ لَمْسٍ أَوْ مَسٍّ وَنَهَى رَسُولُ اللَّهِ عَنْ بَيْعِ الْمُلَامَسَةِ وَهُوَ أَنْ يَقُولَ إذَا لَمَسْتَ ثَوْبِي وَلَمَسْتُ ثَوْبَكَ فَقَدْ وَجَبَ الْبَيْعُ بَيْنَنَا بِكَذَا وَعَلَّلُوهُ بِأَنَّهُ غَرَرٌ وَقَوْلُهُمْ لَا يَرُدُّ يَدَ لَامِسٍ أَيْ لَيْسَ فِيهِ مَنَعَةٌ.
    لمع

    لَمَعَ الشَّيْءُ يَلْمَعُ لَمَعَانًا أَضَاءَ.
    وَاللُّمْعَةُ الْبُقْعَةُ مِنَ الْكَلَإِ وَالْجَمْعُ لِمَاعٌ وَلُمَعٌ مِثْلُ بُرْمَةٍ وَبِرَامٍ وَبُرَمٍ وَيُقَالُ اللُّمْعَةُ الْقِطْعَةُ مِنَ النَّبْتِ تَأْخُذُ فِي الْيُبْسِ قَالَ ابْنُ الْأَعْرَابِيِّ وَفِي الْأَرْضِ لَمْعَةٌ مِنْ خَلًى أَيْ شَيْءٌ قَلِيلٌ وَالْجَمْعُ لِمَاعٌ وَلُمَعٌ أَيْضًا قَالَ الْفَارَابِيُّ وَالْأَزْهَرِيُّ وَالصَّغَانِيُّ.
    وَاللُّمْعَةُ الْمَوْضِعُ الَّذِي لَا يُصِيبُهُ الْمَاءُ فِي الْغُسْلِ أَوْ الْوُضُوءِ مِنَ الْجَسَدِ وَهَذَا كَأَنَّهُ عَلَى التَّشْبِيهِ بِمَا قَالَهُ ابْنُ الْأَعْرَابِيِّ لِقِلَّةِ الْمَتْرُوكِ.
    لمم

    اللَّمَمُ بِفَتْحَتَيْنِ مُقَارَبَةُ الذَّنْبِ وَقِيلَ هُوَ الصَّغَائِرُ وَقِيلَ هُوَ فِعْلُ الصَّغِيرَةِ ثُمَّ لَا يُعَاوِدُهُ كَالْقُبْلَةِ.
    وَاللَّمَمُ أَيْضًا طَرَفٌ مِنْ جُنُونٍ يَلُمُّ الْإِنْسَانَ مِنْ بَابِ قَتَلَ وَهُوَ مَلْمُومٌ وَبِهِ لَمَمٌ.
    وَأَلَمَّ الرَّجُلُ بِالْقَوْمِ إلْمَامًا أَتَاهُمْ فَنَزَلَ بِهِمْ وَمِنْهُ قِيلَ أَلَمَّ بِالْمَعْنَى إذَا عَرَفَهُ.
    وَأَلَمَّ بِالذَّنْبِ فَعَلَهُ وَأَلَمَّ الشَّيْءُ قَرُبَ.
    وَلَمَمْتُ شَعَثَهُ لَمًّا مِنْ بَابِ قَتَلَ أَصْلَحْتُ مِنْ حَالِهِ مَا تَشَعَّثَ.
    وَلَمَمْتُ الشَّيْءَ لَمًّا ضَمَمْتُهُ.
    وَاللِّمَّةُ بِالْكَسْرِ الشَّعْرُ يَلُمُّ بِالْمَنْكِبِ أَيْ يَقْرُبُ وَالْجَمْعُ لِمَامٌ وَلِمَمٌ مِثْلُ قِطَّةٍ وَقِطَاطٍ وَقِطَطٍ وَأَلَمْلَمُ مَكَانٌ أَوْرَدَهُ ابْنُ فَارِسٍ فِي الْمُضَاعَفِ وَتَقَدَّمَ فِي الْهَمْزَةِ وَلَمَّا تَكُونُ حَرْفَ جَزْمٍ وَتَكُونُ ظَرْفًا لِفِعْلٍ وَقَعَ لِوُقُوعِ غَيْرِهِ.
    لهزم

    اللِّهْزِمَةُ بِكَسْرِ اللَّامِ وَالزَّايِ عَظْمٌ نَاتِئٌ فِي اللَّحْيِ تَحْتَ الْأُذُنِ وَهُمَا لِهْزِمَتَانِ وَالْجَمْعُ لَهَازِمٌ.
    لهج

    اللَّهْجَةُ بِفَتْحِ الْهَاءِ وَإِسْكَانُهَا لُغَةٌ اللِّسَانُ وَقِيلَ طَرَفُهُ وَهُوَ فَصِيحُ اللَّهْجَةِ وَصَادِقُ اللَّهْجَةِ.
    وَلَهِجَ بِالشَّيْءِ لَهَجًا مِنْ بَابِ تَعِبَ أُولِعَ بِهِ.
    وَلَهِجَ الْفَصِيلُ بِضَرْعِ أُمِّهِ لَزِمَهُ وَأُلْهِجَ بِالشَّيْءِ بِالْأَلِفِ مَبْنِيًّا لِلْمَفْعُولِ مِثْلُهُ.
    لهو

    اللَّهْوُ مَعْرُوفٌ تَقُولُ أَهْلُ نَجْدٍ لَهَوْتُ عَنْهُ أَلْهُو لُهِيًّا وَالْأَصْلُ عَلَى فُعُولٍ مِنْ بَابِ قَعَدَ وَأَهْلُ الْعَالِيَةِ لَهَيْتُ عَنْهُ أَلْهَى مِنْ بَابِ تَعِبَ وَمَعْنَاهُ السُّلْوَانُ وَالتَّرْكُ وَلَهَوْتُ بِهِ لَهْوًا مِنْ بَابِ قَتَلَ أُولِعْتُ بِهِ وَتَلَهَّيْتُ بِهِ أَيْضًا قَالَ الطُّرْطُوشِيُّ وَأَصْلُ اللَّهْوِ التَّرْوِيحُ عَنِ النَّفْسِ بِمَا لَا تَقْتَضِيهِ الْحِكْمَةُ.
    وَأَلْهَانِي الشَّيْءُ بِالْأَلِفِ شَغَلَنِي.
    وَاللَّهَاةُ اللَّحْمَةُ الْمُشْرِفَةُ عَلَى الْحَلْقِ فِي أَقْصَى الْفَمِ وَالْجَمْعُ لَهًى وَلَهَيَاتٌ مِثْلُ حَصَاةٍ وَحَصًى وَحَصَيَاتٍ وَلَهَوَاتٌ أَيْضًا عَلَى الْأَصْلِ.
    وَاللُّهْوَةُ بِالضَّمِّ الْعَطِيَّةُ مِنْ أَيِّ نَوْعٍ كَانَ.
    وَاللُّهْوَةُ أَيْضًا مَا يُلْقِيهِ الطَّاحِنُ بِيَدِهِ مِنَ الْحَبِّ فِي الرَّحَى وَالْجَمْعُ فِيهِمَا لُهًى مِثْلُ غُرْفَةٍ وَغُرَفٍ.
    لوب

    اللَّابَةُ الْحَرَّةُ وَهِيَ الْأَرْضُ ذَاتُ الْحِجَارَةِ السُّودِ وَالْجَمْعُ لاب مِثْلُ سَاعَةٍ وَسَاعٍ.
    وَفِي الْحَدِيثِ { حَرَّمَ مَا بَيْنَ لَابَتَيْهَا } لِأَنَّ الْمَدِينَةَ بَيْنَ حَرَّتَيْنِ وَاللُّوبَةُ بِضَمِّ اللَّامِ لُغَةٌ وَالْجَمْعُ لوب.
    وَاللُّوبِيَا نَبَاتٌ مَعْرُوفٌ مُذَكَّرُ يُمَدُّ وَيُقْصَرُ.


  • #340
    مغترب ذهبي
    الحالة : عاشق الوطنية غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل: Apr 2010
    رقم العضوية: 464
    الدولة: سوريا
    الإهتمامات: الرياضة , الصداقة والغناء
    السيرة الذاتية: أحب سوريا و لا تسألني كيف أو لماذا
    العمل: على باب الله
    العمر: 36
    المشاركات: 11,254
    الحالة الإجتماعية: اعزب و الله يبعت بنت الحلال
    معدل تقييم المستوى : 484
    Array

    لوث

    اللَّوْثُ بِالْفَتْحِ الْبَيِّنَةُ الضَّعِيفَةُ غَيْرُ الْكَامِلَةِ قَالَهُ الْأَزْهَرِيُّ وَمِنْهُ قِيلَ لِلرَّجُلِ الضَّعِيفِ الْعَقْلِ أَلْوَثُ وَفِيهِ لَوْثَةٌ بِالْفَتْحِ أَيْ حَمَاقَةٌ.
    وَاللُّوثَةُ بِالضَّمِّ الِاسْتِرْخَاءُ وَالْحُبْسَةُ فِي اللِّسَانَ.
    وَلَوَّثَ ثَوْبَهُ بِالطِّينِ لَطَّخَهُ وَتَلَوَّثَ الثَّوْبُ بِذَلِكَ.
    لوح

    لَاحَ الشَّيْءُ يَلُوحُ بَدَا وَلَاحَ النَّجْمُ كَذَلِكَ.
    وَأَلَاحَ بِالْأَلِفِ تَلَأْلَأَ وَقِيلَ فِي قَوْله تَعَالَى { فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ } إنَّهُ نُورٌ يَلُوحُ لِلْمَلَائِكَةِ فَيُظْهِرُ لَهُمْ مَا يُؤْمَرُونَ بِهِ فَيَأْتَمِرُونَ وَقِيلَ اللَّوْحُ الْمَحْفُوظُ أُمُّ الْكِتَابِ.
    وَاللَّوْحُ بِالْفَتْحِ كُلُّ صَفِيحَةٍ مِنْ خَشَبٍ وَكَتِفٍ إذَا كُتِبَ عَلَيْهِ سُمِّيَ لَوْحًا وَالْجَمْعُ أَلْوَاحٌ وَلَوْحُ الْجَسَدِ عَظْمُهُ مَا خَلَا قَصَبَ الْيَدَيْنِ وَالرِّجْلَيْنِ وَقِيلَ أَلْوَاحُ الْجَسَدِ كُلُّ عَظْمٍ فِيهِ عِرَضٌ.
    لوذ

    لَاذَ الرَّجُلُ بِالْجَبَلِ يَلُوذُ لِوَاذًا بِكَسْرِ اللَّامِ وَحُكِيَ التَّثْلِيثُ وَهُوَ الِالْتِجَاءُ وَلَاذَ بِالْقَوْمِ وَهِيَ الْمُدَانَاةُ وَأَلَاذَ بِالْأَلِفِ لُغَةٌ فِيهِمَا وَلَاوَذَ بِهِمْ مُلَاوَذَةً بِمَعْنَى طَافَ بِهِمْ وَلَاذَ الطَّرِيقُ بِالدَّارِ وَأَلَاذَ اتَّصَلَ.
    لور

    اللُّورُ وِزَانُ قُفْلٍ لَبَنٌ مُتَوَسِّطٌ فِي الصَّلَابَةِ بَيْنَ الْجُبْنِ وَاللِّبَإِ وَأَهْلُ الشَّامِ يُسَمُّونَهُ قَرِيشَةً وَاللُّورُ جِنْسٌ مِنَ الْأَكْرَادِ بِطَرَفِ خُوزِسْتَانَ بَيْنَ تُسْتَرَ وَأَصْبَهَانَ وَأَهْلُ اللِّسَانِ يَحْذِفُونَ الْوَاوَ فِي النُّطْقِ بِهَا.
    لوز

    اللَّوْزُ ثَمَرُ شَجَرٍ مَعْرُوفٌ قَالَ ابْنُ فَارِسٍ كَلِمَةٌ عَرَبِيَّةٌ الْوَاحِدَةُ لَوْزَةٌ قَالَ الْأَزْهَرِيُّ.
    وَاللَّوْزِينَجُ مِنَ الْحَلْوَاءِ شِبْهُ الْقَطَائِفِ يُؤْدَمُ بِدُهْنِ اللَّوْزِ.
    لوك

    لَاكَ اللُّقْمَةَ يَلُوكُهَا لَوْكًا مِنْ بَابِ قَالَ مَضَغَهَا وَلَاكَ الْفَرَسُ اللِّجَامَ عَضَّ عَلَيْهِ.
    لوم

    لَامَهُ لَوْمًا مِنْ بَابِ قَالَ عَذَلَهُ فَهُوَ مَلُومٌ عَلَى النَّقْصِ وَالْفَاعِلُ لَائِمٌ وَالْجَمْعُ لُوَّمٌ مِثْلُ رَاكِعٍ وَرُكَّعٍ وَأَلَامَهُ بِالْأَلِفِ لُغَةٌ فَهُوَ مُلَامٌ وَالْفَاعِلُ مُلِيمٌ وَالِاسْمُ الْمَلَامَةُ وَالْجَمْعُ مَلَاوِمُ وَاللَّائِمَةُ مِثْلُ الْمَلَامَةِ وَأَلَامَ الرَّجُلُ إلَامَةً فَعَلَ مَا يَسْتَحِقُّ عَلَيْهِ اللَّوْمَ وَتَلَوَّمَ تَلَوُّمًا تَمَكَّثَ.
    وَاللَّأْمَةُ بِهَمْزَةٍ سَاكِنَةٍ وَيَجُوزُ تَخْفِيفُهَا الدِّرْعُ وَالْجَمْعُ لَأْمٌ مِثْلُ تَمْرَةٍ وَتَمْرٍ وَلُؤْمٌ مِثْلُ غُرَفٍ لَكِنَّهُ غَيْرُ قِيَاسٍ.
    وَاسْتَلْأَمَ لَبِسَ لَأْمَتَهُ.
    وَلَؤُمَ بِضَمِّ الْهَمْزَةِ لُؤْمًا فَهُوَ لَئِيمٌ يُقَالُ ذَلِكَ لِلشَّحِيحِ وَالدَّنِيءِ النَّفْسِ وَالْمَهِينِ وَنَحْوِهِمْ لِأَنَّ اللُّؤْمَ ضِدُّ الْكَرَمِ.
    وَلَأَمْتُ الْخَرْقَ مِنْ بَابِ نَفَعَ أَصْلَحْتُهُ فَالْتَأَمَ وَإِذَا اتَّفَقَ شَيْئَانِ فَقَدِ الْتَأَمَا وَلَاءَمْتُ بَيْنَ الْقَوْمِ مُلَاءَمَةً مِثْلُ صَالَحْتُ مُصَالَحَةً وَزْنًا وَمَعْنًى.
    لون

    اللَّوْنُ صِفَةُ الْجَسَدِ مِنَ الْبَيَاضِ وَالسَّوَادِ وَالْحُمْرَةِ وَغَيْرِ ذَلِكَ فَيُقَالُ لَوْنُهُ أَحْمَرُ وَالْجَمْعُ أَلْوَانٌ وَتَلَوَّنَ فُلَانٌ اخْتَلَفَتْ أَخْلَاقُهُ.
    وَاللَّوْنُ جِنْسٌ مِنَ التَّمْرِ قَالَ بَعْضُهُمْ وَأَهْلُ الْمَدِينَةِ يُسَمُّونَ النَّخْلَ كُلَّهُ الْأَلْوَانَ مَا خَلَا الْبَرْنِيَّ وَالْعَجْوَةَ.
    وَقَالَ أَبُو حَاتِمٍ: الْأَلْوَانُ الدَّقَلُ وَالنَّخْلَةُ لِينَةٌ بِالْكَسْرِ وَأَصْلُهَا الْوَاوُ وَجَمْعُهَا لِيَانٌ مِثْلُ كِتَابٍ.
    لوي

    لَوَاهُ بِدَيْنِهِ لَيًّا مِنْ بَابِ رَمَى وَلَيَانًا أَيْضًا مَطَلَهُ وَلَوَيْتُ الْحَبْلَ وَالْيَدَ لَيًّا فَتَلْتُهُ وَلَوَى رَأْسَهُ وَبِرَأْسِهِ أَمَالَهُ وَقَدْ يُجْعَلُ بِمَعْنَى الْإِعْرَاضِ وَمَرَّ لَا يَلْوِي عَلَى أَحَدٍ أَيْ لَا يَقِفُ وَلَا يَنْتَظِرُ وَأَلْوَيْتُ بِهِ بِالْأَلِفِ ذَهَبْتُ بِهِ.
    وَلِوَاءُ الْجَيْشِ عَلَمُهُ وَهُوَ دُونَ الرَّايَةِ وَالْجَمْعُ أَلْوِيَةٌ وَاللَّأْوَاءُ الشِّدَّةُ.
    ليت

    لَيْتَ حَرْفُ تَمَنٍّ تَقُولُ لَيْتَ زَيْدًا قَائِمٌ إذَا تَمَنَّيْتَ قِيَامَهُ وَنَصْبُ الْجُزْأَيْنِ بِهَا مَعًا لُغَةٌ فَيُقَالُ لَيْتَ زَيْدًا قَائِمًا وَبَعْضُهُمْ يَحْكِي اللُّغَةَ فِي جَمِيعِ بَابِهَا.
    وَفِي الشَّاذِّ { إنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنْتَقِمُونَ } وَهُوَ مُؤَوَّلٌ وَالتَّقْدِيرُ لَيْتَ زَيْدًا كَانَ قَائِمًا وَإِنَّا نَكُونُ مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنْتَقِمِينَ.
    ليث

    اللَّيْثُ الْأَسَدُ وَبِهِ سُمِّيَ الرَّجُلُ وَجَمْعُهُ لُيُوثٌ وَالْأُنْثَى لَيْثَةٌ وَجَمْعُهَا لَيْثَاتٌ.

  • صفحة 85 من 104 الأولىالأولى ... 3575838485868795 ... الأخيرةالأخيرة

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 61 (0 من الأعضاء و 61 زائر)

    المواضيع المتشابهه

    1. مشاركات: 1
      آخر مشاركة: 04-25-2010, 04:30 PM

    الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

    مواقع النشر (المفضلة)

    مواقع النشر (المفضلة)

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    Untitled-1