صراحة نعم للاختلاط ونعم لل لا اختلاط
نعم للاختلاط من سنة اولى دراسية الى نهاية المرحلة الابتدائية فقط لاغير
اما لا اختلاط من بداية المرحلة ااعدادية الى نهاية المرحلة الثانوية؟
وفي المرحلة الجامعية هنا الامر يختلف كليا فهنا يكونا الجنسين تعدى القانونية وليس المراهقة كما يعتقدون الناس او المفهوم المجتمعي السائد
اما الاختلاط بالعمل فلما لا لا اعترف به فالاختلاط موجود من زمن الرسول محمد عليه الصلاة والسلام
يا ريت يكون هناك موضوع اجدر للنقاش
وشكرا
والنقاش احب ان يكون الان ومن الاعضاء المتواجدون والزائرون
أشكر دانا على كلامها
وللأخوة الذين تكلموا باباحة الاختلاط والاستشهاد بكلام الشيخ الغامدي اقول :
سؤال ريماس كان عن الاختلاط في العمل والجامعة اليومي ولفترات طويلة .ولا احد ينكر ما يترتب على ذلك من افعال بين الرجال والنساء منافي تماما للشرع ..
من ينفي اكرام الصحابيات للضيف ولكن هل هذا يشبه الاختلاط في الدراسة والعمل الآن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ومن ينكر خروجهم للعناية بالجرحى في المعارك ولكن كيف كان اختلاطهم هناك؟ .كان بقدر الضرورة القصوى وضمن حدود شرعية لا ينكرها احد ولفترة محدودة جدا .هل هذا موجود في الجامعات والعمل؟؟؟؟؟
كانت النساء تصلي مع الرجال في المسجد ولكن صفوفهم كانت خلفية وفي عهد عمر رضي الله عنه جعل لهم بابا خاصا بهن .مع التقيد بشروط خروج المرأة من بيتها بحجابها الكامل وكما وصفتهن السيدة عائشة ,كن يخرجن تفلات اي بدون اي زينة ويأخذن جوانب الطريق.
نرجو التمعن في النصوص الشرعية وفهم طريقة تطبيقها الصحيحة .
إذا اشتملت عل اليأس القلوب****وضاق بها الصدر الرحيب
وأوطنت المكاره واطمأنت**** وأرست في أماكنها الخطوب
أتاك على قنوط منك غوث****يمن به اللطيف المستجيب
وكل الحادثات إذا تناهت****فموصول بها الفرج القريب
لا أعتقد أن الدين قد نها الاختلاط بكافة دياناته او طوائفه ففي الاسلام هناك الكثير من النساء العربيات المسلمات كانت فارسات ومقاتلات وحتى كانت تتشارك مع الرجال في كل أمر
أما ماهو منهى عنه فهو الاختلاء بين الرجل والمرأة وهذا غير محبب في كل المدنيات او الاديان ولا اعتقد أن في مجال العمل او الدراسة يمكن ان تتوفر ظروف الاختلاف ففي العمال الكثير من الموظفين والموظفات وكذلك في المدارس والجامعات
لذلك لا يوجد مانع من موضوع الاختلاط حتى برأي لا يوجد سبب للنقاش بهذا الأمر
أشــــــــكر صاحبة المـــوضوع على الطرح ....
قال النبي صلى الله عليه وسلم:
مُرُوا أَوْلَادَكُمْ بِالصَّلَاةِ وَهُمْ أَبْنَاءُ سَبْعِ سِنِينَ، وَاضْرِبُوهُمْ عَلَيْهَا وَهُمْ أَبْنَاءُ عَشْرٍ،
وَفَرِّقُوا بَيْنَهُمْ فِي الْمَضَاجِعِ.
رواه أبو داود.
فإذا كانت الشريعة الغراء قد أوجبت التفريق بين الذكور والإناث من الأولاد
في المضاجع وهم إخوة وأخوات أطفال،
أفلا يكون التفريق بين الذكور والإناث الأغراب أشد وجوباً في جميع مراحل العمر،
ولاسيما في مرحلة المراهقة؟!
ولكن الإختلاط بين الجنسين في الدراسة والعمل أصبح أمراً لا مفر منه!
والفتاة صار أمامها خيارين:
الأول أن لا تدرس ولا تعمل وتقعد في البيت،
والثاني أن تتحصن بالدين الحنيف ومكارم الأخلاق ثم تقبل على الدراسة والعمل.
ولا ريب في أن الخيار الثاني هو الأفضل.
لك بالغ الشكر أختي ريماس على هذا الموضوع القيّم.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)