عن قريب انشاء الله سيتم تحرير فلسطين وكل الاراضي العربية من ايادي الغزاة المحتلين
فبعد ان نتخلص من اصنامنا اللذين ضلين عليها عاكفين زمنا طويل وهم اللذين اوصلونا الى هذه المرحلة من العجز والذل والهوان بسوء ادارتهم للبلاد ونهب خيرات شعوبهم والتفكير فقط بالملذات والشهوات الانية الزائفة وتركهم لقضيتهم الاولى وهدفهم النبيل .
عند التخلص من هولا ستاتي قيادات شابه متعلمة هدفها في الحياة خدمة الاسلام والمسلمين وستعمل بكل ما اتيت من قوة لدحر هذا العدو المغتصب وتحقيق العدل والسلام في امتنا الاسلامية .
واحب ان اقول لكم ان نور الفجر قد بزغ وما هذه الثورات التي في كل قرية وفي كل مدينة عربية (علمنا عنها ام لم نعلم )الا دليل قاطع على ان الشعوب العربية مازالت بخير فلا داعي للياس والقنوط
المطلوب من كل مومن ان يعمل ويجتهد في عمل الخير والوقوف مع الخير اينما حل واينما وقع وسنرى ثمار ذلك عن قريب انشاء الله تعالى
وقل اعملو فسيرى الله اعمالكم ورسوله والمومنين
شكراً أخ محمد على طرحك لهذا السؤال!
سأجاوبك وبك صراحة: جميع حكام العرب ليسوا بالمحررين،
حكام العرب من المحيط إلى المحيط مشغولين بجمع المال
وهذا مرض العرب - المال والنساء والقصور..
وللحكومات المحررة خاصة ناصة الا وهي الديمقراطية
وجميع حكوماتنا حكومات دكتاتورية
وأخير من باع لا يحرر
أنا كل أمل على حزب الله وعلى الزيعم الذي لايعرف الذل
حسن نصر الله
ولك جزيل الشكر
يا أخي محمد مثل هذا الرجل التونسي
موجودالكثير من العرب المغتربون من رجال العلم والتحصيل العالي في جميع البلدان الأوربية والأمريكية
يهرمون ويحلمون بالحرية والعمل في اوطانهم في بلاد العرب والمسلمين،
وفي السجون العدد ليس بالأقل
نحن خلقنا في بلاد الإسلام ليس من اجل العيش الكريم في هذه الدنيا، وإنما الله وعدنا بالآخرة. وهذا مايفعله حكامنا موعضةً لله. نحن نخلق عبيداً من جميع النواحي الإقتصادية والإجتماعية والسياسية وحتى الدينية نخلق ونموت مسلمين ومن يرد التحرر من الدين يجرم بالمرتد.
هاهم الأحرار يستشهدون في ليبيا من أجل الحرية
يقتلون من أجل أن يكدس المجرم القذافي وأبنائه المال.
والجبناء حفظاً للكرامة يموتون هرماً بالغربة خوفاً من الجلادين في بلاد العرب والمسلمين.
أبداً لا أريد المس بعقيدتك!!!
ولكن هذا واقع ومؤلم.
من منا لم يتألم لما يجري قي ليبيا وكلنا متفقين مع الشعب الليبي ضد هذا المجنون اللذي يرتكب المجازر كل دقيقة ونحن نتفرج ونتابع الأخبار ولا أحد يستطيع أن يوقفه عن حده؟ اسرائيل تنتهك حقوق الفلسطينيين كل دقيقة ونحن نتفرج ونتابع الأخبار ولا أحد يستطيع أن يوقفها عن حدها؟ وأنا واثق بأن الحكام العرب لايزالون يقدمون كل مايستطيعون لهؤلاء الأوغاد لكي يحتفظوا بمقاعدهم أطول مدة ممكنة ويمتصوا دماء الشعوب لينتفع العالم المجرم بهذا ليمد لهم يد العون للاحتفاظ بكراسيهم الى متى هذه المهزلة لنقف الان بوجه القذافي وبسرعة حقنا للدماء لانه يزداد قوة كل يوم لا كما قررت الجامعة العربية بعدم التدخل الاجنبي فليتدخل الجيش العربي لانقاذ ما بقي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)