وقع بين الاعمش العالم الجليل وامراته وحشة ,فسأل أصحابه من العلماء أن يرضيها ويصلح بينهما , فدخل عليها صاحبه , وقال لها : يا أيتها المرأة , إن أبا محمد شيخ كبير , فلا يزهدنك فيه عمش عينيه , ودقة ساقيه وضعف ركبتيه , ونتن إبطيه , وبخر فمه , وجمود كفيه , فقال له الأعمش غضباً : قم , قبحك الله , فقد أريتها من عيوبي ما لم تكن تعرفه .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
الأعمش : ضعيف البصر مع سيلان الدمع غالباً
عفوا تعف نساؤكم في المحرم وتجنبوا ما لا يليق بمسلم
((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))
حمل toolbar alexa لتصفح أسرع و حماية أكبر
يداً بيد نبني سورية الغد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)